الصفحه ١٦٣ :
التفت إلى عليّ بن أبي طالب فقال : «يا أبا الحسن ، إن وليت من أمرها شيئا
فارفق بها». (١)
٢٠٤
الصفحه ٢٨٦ : بين يدي الله تعالى من قبل أن يخلق آدم بأربعة عشر ألف عام ، فلمّا خلق
الله تعالى آدم سلك ذلك النور في
الصفحه ١٢٩ :
قال : أمنكم
أحد كان له سهم في الخاص وسهم في العام غيري؟ قالوا : لا.
قال : أفيكم
أحد يطهّره كتاب
الصفحه ١٩٣ : ينزل قبلها ـ ، فبشرني أنّ
فاطمة سيّدة نساء أهل الجنّة».
ورواه مطوّلا الترمذي في مناقب الحسن
والحسين
الصفحه ٤٨ : سبع سنين قبل أن يعبده أحد من هذه الامّة. (٢)
__________________
ورواه ابن الأثير في
ترجمة الإمام
الصفحه ١٨٠ : الله ـ كتابة ـ ، أخبرنا المفضل الجعفري ، حدّثنا أبو بكر بن مردويه.
ورواه الخوارزمي أيضا في المناقب
الصفحه ٣٢٨ : ـ. (٢)
__________________
(١) الدرّ المنثور ،
ج ٦ ، ص ١٤٣.
ورواه ابن مردويه كما في توضيح الدلائل (ص
١٦٦) وكشف الغمّة (ج ١ ، ص ٣٢٣
الصفحه ١٢٠ : صلىاللهعليهوسلم
وأمرني أن أنال منه ، قال :فدفعت الكتاب إليه ونلت من عليّ رضي الله عنه ، فتغيّر
وجه رسول الله
الصفحه ١٠٢ :
ووزيري». (١)
١٠٦. ابن مردويه ، عن أنس بن مالك ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «إنّ
الصفحه ٨٢ :
الخوارزمي.
ورواه المتقي الهندي في كنز العمّال (ج
١١ ، ص ٦٠٢ ، ح ٣٢٩٠٣) ، أنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم
قال
الصفحه ١٧٧ : عليك إن كنت
كذبت». قال : ادع. فدعا ، فما برح الرجل حتّى عمي. ورواه ابن أبي الدنيا في مجابي
الدعوة (ص ١٩
الصفحه ٧٧ :
، قال :قالت الأنصار : إن كنّا لنعرف الرجل إلى غير أبيه ببغضه عليّ بن أبي طالب.
ورواه ابن عساكر بإسناد
الصفحه ٢٧٥ :
سورة مريم
٥٣ / قوله
تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ
الصفحه ١٩٤ : صلىاللهعليهوسلم : «حدّثني جبريل ، أنّ الله تعالى لمّا زوّج فاطمة
عليّا أمر رضوان فأمر شجرة طوبى ، فحملت رقاقا بعدد
الصفحه ١٥٣ : وعشيرته بمكة يخبرهم
وينذرهم أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم سائر إليهم ، فأخبر رسول الله