الصفحه ٢٤ : ، فيستفاد من
ذلك أنّ كتاب المناقب قد بقي متداولا ما يقرب من خمسة قرون على الأقل قبل تواريه
وفقده.
هذا
الصفحه ٢٥ : ء المذاهب الإسلاميّة على اختلافها ، ومنهلا للّذين صنّفوا وكتبوا عبر
القرون.
اسرته
نشأ ابن مردويه
في بيت
الصفحه ٢٧ : أحمد.
مات ب"
سوذرجان" من قرى أصبهان ، سنة ثمان وتسعين وأربعمائة وله تسع وثمانون سنة.
ومات حفيده
الصفحه ٦١ : القرآن ما لم يعلموا ، وتجاهدهم على التأويل ، كما جاهدتهم على
التنزيل
الصفحه ١٢١ : ، ص
٥٧٠ ، قال فيه : أخرجه أبو بكر بن مردويه وأبو نعيم في ما نزل من القرآن في عليّ ،
الصفحه ١٥٤ : من بين قرون رأسها ، كانت قد
اعتقصت عليه ، فأتيا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فإذا هو كتاب من حاطب
الصفحه ١٥٥ : صلىاللهعليهوسلم فقبلا ذلك منها ، فحلّت عقاص رأسها فأخرجت الكتاب من
قرن من قرونها ، فدفعته إليهما فرجعا به إلى رسول
الصفحه ١٥٧ : ، وسراجا منيرا بالقرآن». (٢)
١٩٥. ابن مردويه ، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى ، عن أبيه ، أنّ النبيّ
الصفحه ١٦٢ :
قال : «ليضربنّكم رجل من بعدي على تأويل القرآن كما ضربتم على تنزيله».
فقال أبو بكر : أنا. فقال
الصفحه ١٦٤ : رسول
الله صلىاللهعليهوسلم يقول لأبيك وجدّك : «إنّكم الشجرة الملعونة في القرآن
الصفحه ١٧٠ : بعدي من أمّتي ـ أو سيكون بعدي من أمّتي ـ قوم يقرءون القرآن لا يجاوز
حلاقيمهم ، يخرجون من الدين كما يخرج
الصفحه ١٧٢ : صلىاللهعليهوسلم : «فإن له أصحابا يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم ، وصيامه
مع صيامهم ، يقرءون القرآن لا يجاوز تراقيهم
الصفحه ١٨١ : صلىاللهعليهوسلم فقال : بأبي أنت وأمي تفلّت هذا القرآن من صدري فما
أجدني أقدر عليه ، فقال له رسول الله
الصفحه ١٨٢ : اليوم
أربعين آية ونحوها فإذا قرأتها على نفسي فكأنّما كتاب الله بين عيني ، ولقد كنت
أسمع الحديث فإذا
الصفحه ٢٠٥ : ، فقالت : إنّه كان حدّثني أنّ جبريل كان يعارضه بالقرآن كلّ
عام مرّة ، وإنّه عارضه به في العام مرتين ، ولا