الصفحه ١٣ : ، والرقيم اسم كلبهم ، أو قريتهم ، أو اسم
كتاب كتب في شأنهم ، أو اسم الجبل الذي فيه الكهف (كانُوا مِنْ
الصفحه ١٩ : ) الضمير في سيقولون لمن خاض في قصتهم في زمن رسول الله صلىاللهعليهوسلم من المؤمنين ، وأهل الكتاب سألوا
الصفحه ٣١ :
شيء.
٥٥ ـ (وَما مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا
إِذْ جاءَهُمُ الْهُدى) أي سببه وهو الكتاب والرسول
الصفحه ٣٩ : كما زعم البعض فهذا ابتلاء في حقّ
موسى عليهالسلام على أنّ أهل الكتاب يقولون إنّ موسى هذا ليس موسى بن
الصفحه ٤٥ :
بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمالاً) أعمالا تمييز ، وإنما جمع والقياس أن يكون مفردا لتنوّع
الأهواء ، وهم أهل الكتاب أو
الصفحه ٥٩ : المخاطبات ، والمراد بذكر الرسول
إياه وقصته في الكتاب أن يتلو ذلك على الناس ويبلّغه إياهم ، كقوله : (وَاتْلُ
الصفحه ٩٣ : لعنه الله ، وموسى صلوات الله وسلامه عليه
بدليل قوله : آمنتم له ، واللام مع الإيمان في كتاب الله لغير
الصفحه ٩٤ : إسرائيل (قَدْ أَنْجَيْناكُمْ مِنْ عَدُوِّكُمْ) أي فرعون (وَواعَدْناكُمْ) بإيتاء الكتاب (جانِبَ الطُّورِ
الصفحه ١١٢ :
الذِّكْرِ) العلماء بالكتابين فإنهم يعرفون أنّ الرّسل الموحى إليهم
كانوا بشرا ولم يكونوا ملائكة ، وكان أهل
الصفحه ١١٩ : أَهْلُ الْكِتابِ) (١) (وَجَعَلْنا فِيها
فِجاجاً) أي طرقا واسعة جمع فجّ وهو الطريق الواسع ، ونصبت (٢) على
الصفحه ١٢٩ : ، وذكر الميداني في كتاب الأمثال أن سدوم هي سرمين بلدة من أعمال حلب
معروفة عامرة عندهم (معجم البلدان
الصفحه ١٥٣ :
الْمَيْتَةُ) (٢) الآية ، والمعنى أنّ الله تعالى أحلّ لكم الأنعام (٣) إلا ما بيّن في كتابه ، فحافظوا على حدوده
الصفحه ١٥٧ : للمسلمين مساجد ، أو لغلب المشركون في أمة
محمد صلىاللهعليهوسلم على المسلمين وعلى أهل الكتاب الذين في
الصفحه ١٨٤ : بالبيت ، أو بآياتي لأنها
في معنى كتابي ، ومعنى استكبارهم بالقرآن تكذيبهم به استكبارا. ضمّن مستكبرين معنى
الصفحه ١٨٥ : ) (١) (وَمَنْ فِيهِنَ) خصّ العقلاء بالذكر لأنّ غيرهم تبع (بَلْ أَتَيْناهُمْ بِذِكْرِهِمْ) بالكتاب الذي هو ذكرهم