الصفحه ١٨١ : ) وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ (٤٩)
وَجَعَلْنَا
ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ آيَةً
الصفحه ١٨٢ : فرقة تنتحل كتابا ، وعن الحسن قطّعوا كتاب الله قطعا
وحرّفوه ، وقرىء زبرا جمع زبرة أي قطعا (كُلُّ حِزْبٍ
الصفحه ٢٤٤ : (٣٤) وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ
وَجَعَلْنا مَعَهُ أَخاهُ هارُونَ وَزِيراً (٣٥) فَقُلْنَا
الصفحه ٣٢١ : صُدُورُهُمْ وَما يُعْلِنُونَ (٧٤)
وَما
مِنْ غائِبَةٍ فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِلاَّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ (٧٥
الصفحه ٣٢٧ :
آياتُ الْكِتابِ الْمُبِينِ (٢)
نَتْلُوا
عَلَيْكَ مِنْ نَبَإِ مُوسى وَفِرْعَوْنَ بِالْحَقِّ لِقَوْمٍ
الصفحه ٣٦٩ : ) وَوَهَبْنا لَهُ
إِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ وَجَعَلْنا فِي ذُرِّيَّتِهِ النُّبُوَّةَ وَالْكِتابَ
وَآتَيْناهُ
الصفحه ٣٧٤ : الْكِتابِ وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهى
عَنِ الْفَحْشاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللهِ أَكْبَرُ
الصفحه ٣٧٧ :
وَإِنَّما أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ (٥٠) أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ
أَنَّا أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ يُتْلى
الصفحه ٤٠١ :
أُوتُوا الْعِلْمَ وَالْإِيمانَ لَقَدْ لَبِثْتُمْ فِي كِتابِ اللهِ إِلى يَوْمِ
الْبَعْثِ فَهذا يَوْمُ
الصفحه ٤١٦ : الرَّحِيمِ
(الم (١)
تَنْزِيلُ
الْكِتابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ (٢)
أَمْ
يَقُولُونَ
الصفحه ٤٣٨ :
(وَأَنْزَلَ الَّذِينَ
ظاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ صَياصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ
الصفحه ٤٤٨ : رَحِيماً)
(٥٠)
بأسنمة الآبال
لأنه سبب سمن الآبال وارتفاع أسنمتها ، ولم يرد لفظ النكاح في كتاب الله تعالى
الصفحه ٤٨٨ : كِتابٍ إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ (١١) وَما يَسْتَوِي
الْبَحْرانِ هذا عَذْبٌ فُراتٌ سائِغٌ شَرابُهُ
الصفحه ٤٩٤ :
مِنْ عِبادِهِ الْعُلَماءُ إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ (٢٨)
إِنَّ
الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتابَ اللهِ
الصفحه ٥٠٩ :
إن المحب لمن
يهواه زوار ٢٢ / ٢٧
تمنى كتاب الله
أول ليلة
تمني داود
الزبور