الصفحه ٤٢٩ :
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُهاجِرِينَ إِلاَّ أَنْ
الصفحه ١١ :
(الْحَمْدُ لِلَّهِ
الَّذِي أَنْزَلَ عَلى عَبْدِهِ الْكِتابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجاً (١) قَيِّماً
الصفحه ٢٢ : وَلِيٍّ وَلا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَداً (٢٦)
وَاتْلُ
ما أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ كِتابِ رَبِّكَ لا
الصفحه ٨٧ :
(قالَ فَما بالُ
الْقُرُونِ الْأُولى (٥١) قالَ عِلْمُها عِنْدَ
رَبِّي فِي كِتابٍ لا يَضِلُّ رَبِّي
الصفحه ١٨٣ : سابِقُونَ (٦١) وَلا نُكَلِّفُ
نَفْساً إِلاَّ وُسْعَها وَلَدَيْنا كِتابٌ يَنْطِقُ بِالْحَقِّ وَهُمْ لا
الصفحه ٢٦٠ : (١) تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ الْمُبِينِ (٢) لَعَلَّكَ باخِعٌ
نَفْسَكَ أَلاَّ يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ(٣)
إِنْ
الصفحه ٣٤٤ : ) وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ مِنْ بَعْدِ ما أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ الْأُولى بَصائِرَ
لِلنَّاسِ وَهُدىً
الصفحه ٣٤٦ : .
٤٨ ـ (فَلَمَّا جاءَهُمُ الْحَقُّ مِنْ
عِنْدِنا) أي القرآن ، أو الرسول المصدّق بالكتاب المعجز (قالُوا
الصفحه ٤٠٣ : (١) تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ الْحَكِيمِ (٢) هُدىً وَرَحْمَةً
لِلْمُحْسِنِينَ (٣) الَّذِينَ
يُقِيمُونَ الصَّلاةَ
الصفحه ٤٦٢ : وَلا أَكْبَرُ إِلاَّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ (٣)
لِيَجْزِيَ
الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ
الصفحه ٥١ : وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا (١٥) وَاذْكُرْ فِي
الْكِتابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ
الصفحه ٥٥ :
قالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَنْ كانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا (٢٩)
قالَ
إِنِّي عَبْدُ اللهِ آتانِيَ الْكِتابَ
الصفحه ٥٨ :
الْكِتابِ إِبْراهِيمَ إِنَّهُ كانَ صِدِّيقاً نَبِيًّا)
(٤١)
منهما بعد ما
كانوا عميا في الدنيا ، قال قتادة
الصفحه ١٤٤ : مَنْ يُجادِلُ فِي اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلا هُدىً وَلا كِتابٍ مُنِيرٍ
(٨) ثانِيَ عِطْفِهِ لِيُضِلَّ
الصفحه ١٦٦ : ءِ وَالْأَرْضِ إِنَّ ذلِكَ فِي كِتابٍ إِنَّ
ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ
(٧٠)
وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ ما لَمْ