الصفحه ٣٠٤ : ـ (فَمَكَثَ) الهدهد بعد تفقد سليمان إياه ، وبضم الكاف غير عاصم وسهل
ويعقوب ، وهما لغتان (غَيْرَ بَعِيدٍ) أي
الصفحه ٣١١ : ءَتْ) بلقيس (قِيلَ أَهكَذا
عَرْشُكِ) ها للتنبيه ، والكاف للتشبيه ، وذا اسم الإشارة (١) ، ولم يقل أهذا
الصفحه ٣٥٠ : إلى الموصول محذوف ، والخبر (أَغْوَيْناهُمْ) والكاف في (كَما غَوَيْنا) صفة مصدر محذوف تقديره أغويناهم
الصفحه ٣٦٨ : على مذهب
فيكون ذلك سبب تحابّهم ، وأن يكون مفعولا ثانيا كقوله : (اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ) (٢) وما كافة
الصفحه ٣٨٩ : وعليّ وخلف ، أي ومثل ذلك الإخراج تخرجون من
قبوركم ، والكاف في محلّ النصب بتخرجون ، والمعنى أنّ الإبدا
الصفحه ٣٩٣ : له شركاء (كَذلِكَ) موضع الكاف نصب أي مثل هذا التفصيل (نُفَصِّلُ الْآياتِ) أي (٣) نبيّنها لأنّ التمثيل
الصفحه ٤٨٦ : وأدلّ عليه (كَذلِكَ النُّشُورُ) الكاف في محلّ الرفع ، أي مثل إحياء الموات نشور الأموات ،
قيل يحيي الله
الصفحه ٣٨ : وَبَيْنِكَ) هذا إشارة إلى السؤال الثالث ، أي هذا الاعتراض سبب الفراق
، والأصل هذا فراق بيني وبينك وقد قرئ به
الصفحه ٥٦ : : ساحر كذاب ، وقالت النصارى : ابن الله وثالث ثلاثة.
__________________
(١) في (ظ) و (ز) روي
عن الحسن
الصفحه ٥٧ : إلى السماء ،
وقال نسطور : كان ابن الله أظهره ما شاء ثم رفعه إليه ، وقال الثالث : كذبوا كان
عبدا مخلوقا
الصفحه ١٨٨ : لمن وكذا الثاني والثالث عند غير
أهل البصرة على المعنى لأنك إذا قلت من ربّ هذا؟ فمعناه : لمن هذا
الصفحه ٢٢٩ : صلىاللهعليهوسلم بغير إذنه إذا كانوا معه على أمر جامع جعل ترك ذهابهم حتى
يستأذنوه ثالث الإيمان بالله والإيمان
الصفحه ٣٠٣ : ولا مقال فيه والثالث فعل الهدهد وهو مشكل لأنه
من أين درى أنه يأتي بسلطان حتى قال والله ليأتيني بسلطان
الصفحه ٣١٤ : في شعب يصلي فيه ، فقالوا : زعم صالح أنه يفرغ منّا إلى ثلاث
، فنحن نفرغ منه ومن أهله قبل الثالث
الصفحه ٣٩٧ :
(سُبْحانَهُ وَتَعالى
عَمَّا يُشْرِكُونَ) ومن الأولى والثانية والثالثة كلّ واحدة منهن مستقلة
بتأكيد لتعجيز