الصفحه ٤٦ : وعلى آله وصحبه. تم الجزء الأول من المدارك
بحمد الله وتوفيقه. وفي (ز) ينتهي الكلام بانتهاء الحديث.
الصفحه ٦٧ : فاجر إلا دخلها فتكون
على المؤمنين بردا وسلاما كما كانت على إبراهيم وتقول النار للمؤمن : جز يا مؤمن
فإن
الصفحه ١٩٣ : فوزهم ،
لأنّ جزى يتعدّى إلى اثنين (وَجَزاهُمْ بِما
صَبَرُوا جَنَّةً) (١) إنهم حمزة وعليّ على الاستئناف
الصفحه ٢٤٣ : (٤) بتفريقه (فُؤادَكَ) حتى تعيه وتحفظه ، لأن المتلقّن إنما يقوى قلبه على حفظ
العلم شيئا بعد شيء ، وجزأ عقيب جز
الصفحه ٢٧١ : فصار اثني عشر فرقا على عدد الأسباط (فَكانَ كُلُّ فِرْقٍ) أي جزء تفرّق منه (كَالطَّوْدِ
الْعَظِيمِ
الصفحه ٤٧٣ :
(وَما أَرْسَلْناكَ
إِلاَّ كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيراً وَنَذِيراً وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا
الصفحه ٢٥٠ : شئنا أن نجمع لك فضائل جميع المرسلين بالرسالة إلى
كافة العالمين ، فقصرنا الأمر عليك وعظّمناك به ، فتكون
الصفحه ٣٦ :
شَيْئاً نُكْراً) وبضم الكاف حيث كان مدني وأبو بكر ، وهو المنكر ، وقيل
النكر أقلّ من الأمر ، لأن قتل نفس
الصفحه ٦٦ : ـ (أَوَلا يَذْكُرُ الْإِنْسانُ) خفيف شامي ونافع وعاصم من الذكر ، والسائر بتشديد الذال
والكاف وأصله يتذكر
الصفحه ٩٩ : لا
إِلهَ إِلَّا هُوَ وَسِعَ كُلَّ شَيْءٍ عِلْماً) تمييز ، أي وسع علمه كلّ شيء.
٩٩ ـ ومحل الكاف
في
الصفحه ١٠٧ : ، أو
لنعذّبهم في الآخرة بسببه (وَرِزْقُ رَبِّكَ) ثوابه وهو الجنة ، أو الحلال الكافي (خَيْرٌ وَأَبْقى
الصفحه ١٣٥ :
فَاعْبُدُونِ) أي ربيتكم اختيارا فاعبدوني شكرا وافتخارا ، والخطاب للناس
كافة.
٩٣ ـ (وَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُمْ
الصفحه ١٩٦ : على الجزاء
وهو اسم للكافي ، والتغريب المروي منسوخ بالآية ، كما نسخ الحبس والأذى في قوله
الصفحه ٢١٣ : .
(٥) في (ظ) فعنهم ،
وفي (ز) فمنهم.
(٦) لم أجده.
(٧) في (أ) مسيلة
باللام وفي (ظ) و (ز) بالكاف وهو
الصفحه ٢٢٢ : (وَيَتَّقْهِ) فيما يستقبل (فَأُولئِكَ هُمُ
الْفائِزُونَ) وعن بعض الملوك أنه سأل عن آية كافية فتليت له هذه الآية