الصفحه ٢٩٥ : ، ونكّر
الكتاب ليكون أفخم له ، وقيل إنما نكّر الكتاب هنا وعرّفه في «الحجر» وعرّف القرآن
هنا ونكّره ثمة
الصفحه ٢٩٨ :
مُوسى لا تَخَفْ إِنِّي لا يَخافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ (١٠) إِلاَّ مَنْ ظَلَمَ
ثُمَّ بَدَّلَ حُسْناً
الصفحه ٣٠٥ : ، ثم ابتدأ ألا يا اسجدوا (٢) ، أو وقف على ألا يا ، ثم ابتدأ اسجدوا ، وسجدة التلاوة
واجبة في القراءتين
الصفحه ٣٠٩ : (١) ، ودعا بالماء ، فكانت الجارية تأخذ الماء بيدها فتجعله في
الأخرى ثم تضرب به وجهها ، والغلام كما يأخذه يضرب
الصفحه ٣١٠ : إليها رسولها بالهدايا وقصّ عليها
القصة قالت : هو نبي وما لنا به طاقة ، ثم جعلت عرشها في آخر سبعة أبيات
الصفحه ٣١٧ : تَذَكَّرُونَ)
(٦٢)
ثم عدّد سبحانه
الخيرات والمنافع التي هي آثار رحمته وفضله فقال :
٦٠ ـ (أَمَّنْ خَلَقَ
الصفحه ٣٢٣ :
ويكون المعنى بآيات ربّنا ، أو هي (٢) حكاية لقول الله تعالى عند ذلك ، ثم ذكر قيام الساعة فقال
:
٨٣
الصفحه ٣٤٩ : وَعَدْناهُ
وَعْداً حَسَناً فَهُوَ لاقِيهِ كَمَنْ مَتَّعْناهُ مَتاعَ الْحَياةِ الدُّنْيا
ثُمَّ هُوَ يَوْمَ
الصفحه ٣٥٠ : تَبَرَّأْنا إِلَيْكَ ما كانُوا إِيَّانا يَعْبُدُونَ)
(٦٣)
(الْحَياةِ الدُّنْيا
ثُمَّ هُوَ يَوْمَ الْقِيامَةِ
الصفحه ٣٨١ : لسرعة زوالها عن أهلها وموتهم عنها إلا كما يلعب
الصبيان ساعة ثم يتفرقون ، وفيه إزدراء بالدنيا وتصغير
الصفحه ٣٩٠ : لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ)
(٢٣)
(مِنْ تُرابٍ ثُمَّ
إِذا أَنْتُمْ بَشَرٌ) أي آدم وذريته (تَنْتَشِرُونَ) تتصرفون
الصفحه ٣٩٥ :
(وَإِذا مَسَّ
النَّاسَ ضُرٌّ دَعَوْا رَبَّهُمْ مُنِيبِينَ إِلَيْهِ ثُمَّ إِذا أَذاقَهُمْ
مِنْهُ
الصفحه ٤٠٧ : أَنابَ إِلَيَّ
ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ)
(١٥)
(الشِّرْكَ
الصفحه ٤١٦ : الريب ثم أضرب عن ذلك إلى قوله :
٣ ـ (أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ) أي اختلقه محمد ، لأن أم هي المنقطعة
الصفحه ٤٢٠ : النوم. قال سهل : وهب لقوم هبة ، وهو أن
أذن لهم في مناجاته وجعلهم من أهل وسيلته ، ثم مدحهم عليه فقال