الصفحه ٤٣٩ : المستوطيّ ، ثم كثر حتى استوى في استعماله الأمكنة ، ومعنى تعالين أقبلن
بإرادتكنّ واختياركنّ لأحد الأمرين
الصفحه ٤٥٩ : ،
كما قال : (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى
السَّماءِ وَهِيَ دُخانٌ فَقالَ لَها وَلِلْأَرْضِ ائْتِيا طَوْعاً أَوْ
الصفحه ٤٧١ : تلتجئون إليه ، وانتظروا استجابتهم لدعائكم كما تنتظرون
استجابته ، ثم أجاب عنهم بقوله (لا يَمْلِكُونَ
الصفحه ٤٧٨ : نَكِيرِ (٤٥) قُلْ إِنَّما
أَعِظُكُمْ بِواحِدَةٍ أَنْ تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنى وَفُرادى ثُمَّ
تَتَفَكَّرُوا
الصفحه ٤٧٩ : خالصا لا لحمية وعصبية (١) بل لطلب الحقّ (مَثْنى) اثنين اثنين (وَفُرادى) فردا فردا (ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا
الصفحه ٣٤ : المصدر ، أي سرب فيه سربا يعني دخل فيه واستربه.
٦٢ ـ (فَلَمَّا جاوَزا) مجمع البحرين ، ثم نزلا وقد سارا
الصفحه ٤٢ :
(كَذلِكَ وَقَدْ
أَحَطْنا بِما لَدَيْهِ خُبْراً (٩١) ثُمَّ أَتْبَعَ
سَبَباً (٩٢) حَتَّى إِذا
الصفحه ٤٤ : وراء السدّ مزدحمين في البلاد ، وروي
أنهم يأتون البحر فيشربون ماءه ويأكلون دوابه ، ثم يأكلون الشجر ومن
الصفحه ٦٣ : ، فحيى ، وقال أدخلني النار أزدد رهبة ، ففعل ،
ثم قال أدخلني الجنة أزدد رغبة ، ثم قال له : اخرج ، فقال
الصفحه ٦٦ : ثُمَّ لَنُحْضِرَنَّهُمْ حَوْلَ جَهَنَّمَ
جِثِيًّا)
(٦٨)
فت (١) أبيّ بن خلف عظما وقال : أنبعث بعد ما
الصفحه ٧٠ : ـ (أَفَرَأَيْتَ الَّذِي كَفَرَ بِآياتِنا
وَقالَ لَأُوتَيَنَّ مالاً وَوَلَداً) ثمّ. وبضم الواو وسكون اللام في أربعة
الصفحه ٨١ : مكتسبة ، وهي في الأصل فعلة من السير كالرّكبة من الركوب ، ثم
استعملت بمعنى الحالة والطريقة وانتصبت على
الصفحه ٨٢ : أن ثمة مشروحا وميسّرا ، ثم رفع
الإبهام بذكر الصدر والأمر.
٢٧ ـ (وَاحْلُلْ) افتح (عُقْدَةً مِنْ
الصفحه ٨٤ : فُتُوناً فَلَبِثْتَ سِنِينَ فِي أَهْلِ مَدْيَنَ
ثُمَّ جِئْتَ عَلى قَدَرٍ يا مُوسى)
(٤٠)
فأحبه فرعون حبا
الصفحه ٨٥ : )
(٤٤)
وأقام عنده ثمان
عشرة سنة بعدها حتى ولد له أولاد (ثُمَّ جِئْتَ عَلى
قَدَرٍ يا مُوسى) أي موعد