الصفحه ٢٣٨ : ، جمع بائر كعائذ وعوّذ ، ثم يقال للكفّار بطريق
الخطاب عدولا عن الغيبة.
١٩ ـ (فَقَدْ كَذَّبُوكُمْ) وهذه
الصفحه ٢٦٩ : على أمر ومكر (فَلَسَوْفَ
تَعْلَمُونَ) وبال ما فعلتم ، ثم صرّح فقال (لَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ
الصفحه ٢٧٣ : ) وَالَّذِي
هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ (٧٩) وَإِذا مَرِضْتُ
فَهُوَ يَشْفِينِ (٨٠) وَالَّذِي يُمِيتُنِي
ثُمَّ
الصفحه ٢٨٩ : )
أَفَبِعَذابِنا
يَسْتَعْجِلُونَ (٢٠٤) أَفَرَأَيْتَ إِنْ
مَتَّعْناهُمْ سِنِينَ (٢٠٥) ثُمَّ جاءَهُمْ ما
كانُوا
الصفحه ٢٩٩ : ، وأي ظلم أفحش من ظلم من استيقن
أنها آيات من عند الله ثم سمّاها سحرا بيّنا (وَعُلُوًّا) تكبرا (٤) ترفّعا
الصفحه ٣٠٣ : ، حتى
دخلن مساكنهنّ ، ثم دعا بالدعوة.
٢٠ ـ (وَتَفَقَّدَ الطَّيْرَ فَقالَ ما لِيَ) مكي وعليّ وعاصم
الصفحه ٣٠٦ :
(اذْهَبْ بِكِتابِي
هذا فَأَلْقِهْ إِلَيْهِمْ ثُمَّ تَوَلَّ عَنْهُمْ فَانْظُرْ ما ذا يَرْجِعُونَ
الصفحه ٣٠٨ : تتغير ، لأنها
كانت في بيت الملك القديم ، فسمعت نحو ذلك ورأت ، ثم ذكرت بعد ذلك حديث الهدية وما
رأت من
الصفحه ٣١٨ :
ثُمَّ يُعِيدُهُ وَمَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ أَإِلهٌ مَعَ
اللهِ قُلْ هاتُوا
الصفحه ٣١٩ :
أولا بأنهم لا يشعرون وقت البعث ، ثم بأنهم لا يعلمون أنّ القيامة كائنة ، ثم
بأنهم يخبطون في شكّ ومرية
الصفحه ٣٥١ : له
شركاء ، ثم ما يقوله الشياطين أو أئمة الكفر عند توبيخهم ، لأنهم إذا وبّخوا
بعبادة الآلهة اعتذروا
الصفحه ٣٦٥ : المصابرة تسلية لنبينا عليهالسلام ، فكان ذكر الألف أفخم وأوصل إلى الغرض ، وجيء بالمميز
أولا ثم (٢) بالسنة
الصفحه ٤١١ :
(نُمَتِّعُهُمْ
قَلِيلاً ثُمَّ نَضْطَرُّهُمْ إِلى عَذابٍ غَلِيظٍ (٢٤) وَلَئِنْ
سَأَلْتَهُمْ مَنْ
الصفحه ٤٣١ : على المدينة بإشارة سلمان ، ثم خرج في
ثلاثة آلاف من المسلمين فضرب معسكره والخندق بينه وبين القوم وأمر
الصفحه ٤٣٣ : إِلاَّ فِراراً (١٣) وَلَوْ دُخِلَتْ
عَلَيْهِمْ مِنْ أَقْطارِها ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لَآتَوْها وَما