الصفحه ١٦٥ : (٦٥) وَهُوَ الَّذِي
أَحْياكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ إِنَّ الْإِنْسانَ لَكَفُورٌ (٦٦
الصفحه ٢١٩ : السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَإِلَى اللهِ الْمَصِيرُ (٤٢) أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ يُزْجِي سَحاباً ثُمَّ يُؤَلِّفُ
الصفحه ٢٢٠ : وجوده ودلائل على صفاته لمن نظر وتدبّر. ثم بيّن دليلا
آخر ، فقال تعالى :
٤٥ ـ (وَاللهُ خَلَقَ كُلَ
الصفحه ٢٢١ : ) وَيَقُولُونَ
آمَنَّا بِاللهِ وَبِالرَّسُولِ وَأَطَعْنا ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ
مِنْ بَعْدِ ذلِكَ وَما
الصفحه ٢٥٢ : عِبادِهِ
خَبِيراً (٥٨) الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ
الصفحه ٢٧١ : كُلُّ فِرْقٍ
كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ (٦٣) وَأَزْلَفْنا ثَمَّ
الْآخَرِينَ (٦٤) وَأَنْجَيْنا مُوسى
وَمَنْ
الصفحه ٢٩٢ : ـ (هَلْ أُنَبِّئُكُمْ) هل (١) أخبركم أيها المشركون (عَلى مَنْ تَنَزَّلُ
الشَّياطِينُ) ثم نبأ فقال :
٢٢٢
الصفحه ٣١٤ : تَقاسَمُوا
بِاللهِ لَنُبَيِّتَنَّهُ وَأَهْلَهُ ثُمَّ لَنَقُولَنَّ لِوَلِيِّهِ ما شَهِدْنا
مَهْلِكَ أَهْلِهِ
الصفحه ٣٦٩ : بينكم فعلى الظرف (ثُمَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ يَكْفُرُ
بَعْضُكُمْ بِبَعْضٍ) تتبرأ الأصنام من عبّادتها
الصفحه ٣٧٩ :
(كُلُّ نَفْسٍ
ذائِقَةُ الْمَوْتِ ثُمَّ إِلَيْنا تُرْجَعُونَ (٥٧) وَالَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصفحه ٣٩١ : تَقُومَ السَّماءُ وَالْأَرْضُ بِأَمْرِهِ ثُمَّ إِذا دَعاكُمْ
دَعْوَةً مِنَ الْأَرْضِ إِذا أَنْتُمْ
الصفحه ٤٧٦ : ءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ (٣٩)
وَيَوْمَ
يَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً ثُمَّ يَقُولُ
الصفحه ٤٨٩ : آتاكم من فضله. ضرب البحرين العذب والملح
مثلين للمؤمن والكافر ، ثم قال على سبيل الاستطراد في صفة البحرين
الصفحه ٤٩٥ :
اللهَ بِعِبادِهِ لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ (٣١) ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا
الصفحه ٤٩٦ : ثم يدخل الجنة ، وأما الظالم لنفسه فيحبس حتى يظنّ أنه لا ينجو ، ثم تناله
الرحمة فيدخل الجنة) (١) رواه