الصفحه ٦٧ :
(ثُمَّ لَنَنْزِعَنَّ
مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمنِ عِتِيًّا (٦٩)
ثُمَّ
الصفحه ٩٥ : يَحْلِلْ عَلَيْهِ غَضَبِي فَقَدْ هَوى (٨١) وَإِنِّي لَغَفَّارٌ
لِمَنْ تابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صالِحاً ثُمَّ
الصفحه ١٤٦ : وَالْآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ
بِسَبَبٍ إِلَى السَّماءِ ثُمَّ لْيَقْطَعْ فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ
كَيْدُهُ ما
الصفحه ١٧٤ :
(ثُمَّ إِنَّكُمْ
بَعْدَ ذلِكَ لَمَيِّتُونَ (١٥) ثُمَّ إِنَّكُمْ
يَوْمَ الْقِيامَةِ تُبْعَثُونَ
الصفحه ٢٤٧ : ساكِناً ثُمَّ جَعَلْنَا
الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلاً (٤٥) ثُمَّ قَبَضْناهُ إِلَيْنا
قَبْضاً يَسِيراً)
(٤٦
الصفحه ٢٧٥ : صوّب الجليل استثناء الخليل إكراما له ، ثم جعله صفة له
في قوله : (وَإِنَّ مِنْ
شِيعَتِهِ لَإِبْراهِيمَ
الصفحه ٣٥٧ : فرعون ، فمن كان
معه فيلزم مكانه ومن كان معي فليعتزل ، فاعتزلوا جميعا غير رجلين ، ثم قال : يا
أرض خذيهم
الصفحه ٣٨٧ : رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَما كانَ اللهُ
لِيَظْلِمَهُمْ وَلكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ
(٩)
ثُمَّ
الصفحه ٣٨٨ :
(اللهُ يَبْدَؤُا
الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (١١)
وَيَوْمَ
تَقُومُ
الصفحه ٤٠١ :
(اللهُ الَّذِي
خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً ثُمَّ جَعَلَ
مِنْ
الصفحه ٤٢١ : رَبِّهِ ثُمَّ أَعْرَضَ عَنْها إِنَّا مِنَ
الْمُجْرِمِينَ مُنْتَقِمُونَ)
(٢٢)
١٨ ـ (أَفَمَنْ كانَ
الصفحه ٤٨٨ :
(وَاللهُ خَلَقَكُمْ
مِنْ تُرابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ جَعَلَكُمْ أَزْواجاً وَما تَحْمِلُ مِنْ
الصفحه ٢٦ : لَهُ صاحِبُهُ
وَهُوَ يُحاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ
ثُمَّ
الصفحه ١٢٢ : إذا رزقوا الكلاءة منه عرفوا من الكالئ فصلحوا للسؤال عنه ،
والمعنى أنه أمر رسوله بسؤالهم عن الكالئ ، ثم
الصفحه ١٥٢ :
(ثُمَّ لْيَقْضُوا
تَفَثَهُمْ وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ)
(٢٩