الصفحه ٣٩٨ : يجيء به ولا ردّ له من جهته (يَوْمَئِذٍ
يَصَّدَّعُونَ) يتصدّعون أي يتفرّقون. ثم أشار إلى غناه عنهم فقال
الصفحه ٣٩٩ : حقا علينا بإنجائهم مع الرسل ، وقد
يوقف على حقا ، ومعناه كان الانتقام منهم حقا ، ثم يبدأ (١) علينا نصر
الصفحه ٤٠٤ : لَهُمْ عَذابٌ مُهِينٌ)
(٦)
أو للذين يعملون
جميع ما يحسن ، ثم خصّ منهم القائمين بهذه الثلاث (١) لفضلها
الصفحه ٤١٠ : . نعمة غيرهم ، والنعمة كلّ نفع
قصد به الإحسان (ظاهِرَةً) بالمشاهدة (وَباطِنَةً) ما لا يعلم إلا بدليل ثم
الصفحه ٤١٤ : ويلقيه ببلاد الهند ، ففعل ، ثم قال
ملك الموت لسليمان : كان دوام نظري إليه تعجبا منه لأني أمرت أن أقبض
الصفحه ٤٢٩ : بالقرابة ، ثم نسخ ذلك وجعل التوارث بحقّ القرابة (فِي كِتابِ اللهِ) في حكمه وقضائه ، أو في اللوح (٢) ، أو
الصفحه ٤٣٥ : شهودهم ، ثم ينصرفون.
١٩ ـ (أَشِحَّةً) جمع شحيح ، وهو البخيل ، نصب على الحال من الضمير في يأتون
، أي
الصفحه ٤٣٨ :
النبي صلىاللهعليهوسلم وقال : (لقد حكمت بحكم الله من فوق سبعة أرقعة) ثم
استنزلهم ، وخندق في سوق
الصفحه ٤٤٠ : منهن جماعة واحدة تساويكنّ في الفضل. وأحد في الأصل
بمعنى وحد ، وهو الواحد ، ثم وضع في النفي العام مستويا
الصفحه ٤٤٢ : ثم إلى المدينة وهو أخو زينب أم المؤمنين
استشهد في أحد عام ٣ ه (الأعلام ٤ / ٧٦).
الصفحه ٤٤٥ : أن يراد بالذكر وإكثاره تكثير
الطاعات والعبادات فإنها من جملة الذكر ، ثم خصّ
الصفحه ٤٤٦ : المريض في انعطافه عليه ، والمرأة في
حنوّها على ولدها ، ثم كثر حتى استعمل في الرحمة والترؤف ، ومنه قولهم
الصفحه ٤٤٧ :
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِناتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ
قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ فَما
الصفحه ٤٤٨ : إشارة إلى أنّ الأولى بالمؤمن أن ينكح
مؤمنة (ثُمَّ
طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَ
الصفحه ٤٤٩ : المهر لغيرك وإن لم يسمّه أو نفاه. عدل عن الخطاب
إلى الغيبة في قوله للنبي (٧) ، إن أراد النبي ، ثم رجع