الصفحه ٣٣٩ : مستقى الغنم ، ففعل
، ثم سقى ، فوضعت كلّهنّ أدرع ودرعاء فوفى له بشرطه.
٢٩ ـ (فَلَمَّا قَضى مُوسَى
الصفحه ٣٤٠ : اتقاءك بيدك فيه غضاضة عند الأعداء ، فإذا ألقيتها فكما تنقلب حية فأدخل
يدك تحت عضدك مكان اتقائك بها ، ثم
الصفحه ٣٤٢ : أنت ثم تفتريه على الله ، أو سحر موصوف
بالافتراء كسائر أنواع السحر وليس بمعجزة من عند الله (وَما
الصفحه ٣٤٣ : ، ثم أظهر حاجته إلى هامان ، وأثبت
لموسى إلها وأخبر أنه غير متيقن بكذبه ، وكأنه تحصّن من عصا موسى
الصفحه ٣٥٢ : رَبِّ الْعالَمِينَ) (٣) والتحميد ثمّ على وجه اللذة لا الكلفة (وَلَهُ الْحُكْمُ) القضاء بين عباده
الصفحه ٣٥٣ : تتعلق به متكاثرة ليس التصرف في المعاش
وحده والظلام ليس بتلك المنزلة ومن ثمّ قرن بالضياء أفلا تسمعون
الصفحه ٣٥٦ : ء العقبى لغابطي قارون (وَيْلَكُمْ) أصل ويلك الدعاء بالهلاك ، ثم استعمل في الزجر والردع
والبعث على ترك ما لا
الصفحه ٣٥٨ : شراك نعله أجود من شراك نعل صاحبه فيدخل تحتها (٣) ، وعن الفضيل أنه قرأها ثم قال : ذهبت الأماني ههنا
الصفحه ٣٦٣ : صدور
المؤمنين من الإخلاص.
ثم وعد المؤمنين
وأوعد المنافقين بقوله :
__________________
(١) لقمان
الصفحه ٣٦٦ : ، ثم سائر الآيات بعدها من توابعها لكونها
ناطقة بالتوحيد ودلائله ، وهدم الشرك وتوهين قواعده ، وصفة قدرة
الصفحه ٣٦٨ : دُونِ اللهِ أَوْثاناً مَوَدَّةَ بَيْنِكُمْ فِي الْحَياةِ
الدُّنْيا ثُمَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ يَكْفُرُ
الصفحه ٣٧١ :
مِنَ الْغابِرِينَ) الباقين في العذاب.
ثم أخبر عن مسير
الملائكة إلى لوط بعد مفارقتهم إبراهيم بقوله
الصفحه ٣٨٠ : الْحَمْدُ
لِلَّهِ) على إنزاله الماء لإحياء الأرض ، أو على أنه ممّن أقرّ
بنحو ما أقرّوا به ، ثم نفعه ذلك في
الصفحه ٣٨٩ : تُخْرَجُونَ (١٩)
وَمِنْ
آياتِهِ أَنْ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ إِذا أَنْتُمْ بَشَرٌ تَنْتَشِرُونَ)
(٢٠
الصفحه ٣٩٦ : هم
المضعفون : أي فأهلها هم المضعفون ، أي هم الذين يضاعف لهم الثواب يعطون بالحسنة
عشر أمثالها. ثم أشار