الصفحه ٣٠١ : إلى الحرّاث وقال : إني جئت إليك لئلا تتمنى ما لا تقدر عليه
، ثم قال : تسبيحة (٥) واحدة يقبلها الله
الصفحه ٣٠٧ : ) أذلوا أعزتها وأهانوا أشرافها وقتلوا وأسروا ، فذكرت لهم
سوء عاقبة الحرب ، ثم قالت : (وَكَذلِكَ
الصفحه ٣١١ :
فدعا آصف فغار العرش في مكانه ثم نبع عند مجلس سليمان بقدرة الله تعالى قبل أن
يرتدّ طرفه (فَلَمَّا رَآهُ
الصفحه ٣١٢ : العلم بما علمناه ، أو عن
التقدّم إلى الإسلام عبادة الشمس ونشؤها بين أظهر الكفرة ، ثم بين نشأها بين
الصفحه ٣١٥ : العصاة قبلكم وما نزل
بهم. ثم صرّح فقال :
٥٥ ـ (أَإِنَّكُمْ) بهمزتين كوفي وشامي (لَتَأْتُونَ
الرِّجالَ
الصفحه ٣١٦ : ) أمر رسوله محمدا صلىاللهعليهوسلم بتحميده ، ثم بالسلام (٢) على المصطفين من عباده توطئة لما يتلوه من
الصفحه ٣٢٠ : (ز) قدم.
(٢) في (ز) وثمة
المبعوثون.
(٣) الشمس ، ٩١ / ١٤.
(٤) نوح ، ٧١ / ٢٥.
الصفحه ٣٢٢ :
حيث يضلّون الطريق ولا يقدر أحد أن ينزع ذلك عنهم ويجعلهم هداة بصراء إلّا الله
تعالى ، ثم أكّد حال
الصفحه ٣٢٥ :
أنه عالم بما يفعل العباد فيكافئهم على حسب ذلك. ثم لخص ذلك بقوله :
٨٩ ـ (مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ) أي
الصفحه ٣٢٦ : سَيُرِيكُمْ
آياتِهِ فَتَعْرِفُونَها) ثم أمره أن يحمد الله على ما خوّله من نعمة النبوّة التي
لا توازيها نعمة
الصفحه ٣٢٧ :
سورة القصص
مكية وهي ثمانون وثمان آيات
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(طسم (١)
تِلْكَ
الصفحه ٣٣٤ : ، بيان وليس بصلة الناصحين ، لأن الصلة لا تتقدم على
الموصول ، كأنه قال إني من الناصحين ، ثم أراد أن يبيّن
الصفحه ٣٣٥ : شَيْخٌ كَبِيرٌ (٢٣) فَسَقى لَهُما ثُمَّ
تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ فَقالَ رَبِّ إِنِّي لِما أَنْزَلْتَ
الصفحه ٣٣٦ :
أهل البدو فيه غير مذهب أهل الحضر خصوصا إذا كانت الحالة حالة ضرورة (ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِ) أي
الصفحه ٣٣٨ : على نفسك ، ثم قال (أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ) أي أيّ أجل قضيت من الأجلين يعني العشر والثماني