الصفحه ٢٣٥ : المعاش ، ثم نزلوا إلى أن يكون رجلا له بستان يأكل هو منه كالمياسير ، أو
نأكل نحن كقراءة عليّ وحمزة. وحسن
الصفحه ٢٣٧ : ندا ، ثم قالوا (ما كانَ يَنْبَغِي
لَنا أَنْ نَتَّخِذَ مِنْ دُونِكَ مِنْ أَوْلِياءَ) أي ما كان يصحّ لنا
الصفحه ٢٤٢ : لقومه لأنّ الأنبياء إذا شكوا إليه
قومهم حلّ بهم العذاب ولم ينظروا.
ثم أقبل عليه
مسليا ووعده النصرة
الصفحه ٢٥٤ : ء مستحسن شرعا ومروءة.
هذا وصف نهارهم ،
ثم وصف ليلهم بقوله :
٦٤ ـ (وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ
الصفحه ٢٥٥ : قائمين ، ثم عقبه بذكر دعوتهم
هذه إيذانا بأنهم مع اجتهادهم خائفون مبتهلون متضرعون إلى الله في صرف العقاب
الصفحه ٢٥٨ : ) من للبيان ، كأنه قيل هب لنا قرة أعين ثم بيّنت القرّة
وفسّرت بقوله من أزواجنا (وَذُرِّيَّاتِنا) ومعناه
الصفحه ٢٦٢ : الظَّالِمِينَ) أنفسهم بالكفر وبني إسرائيل بالاستعباد وذبح الأولاد. سجّل
عليهم بالظلم ثم عطف :
١١ ـ (قَوْمَ
الصفحه ٢٦٣ : ، فجعل ثمة بمعنى المرسل فلم يكن بدّ من
تثنيته وجعل هنا بمعنى الرسالة ، فيستوي في الوصف به الواحد والتثنية
الصفحه ٢٦٧ : هذا لَساحِرٌ
عَلِيمٌ) بالسحر. ثم أغوى قومه على موسى بقوله :
٣٥ ـ (يُرِيدُ أَنْ يُخْرِجَكُمْ مِنْ
الصفحه ٢٨٠ : .
١٣٢ ـ (وَاتَّقُوا الَّذِي أَمَدَّكُمْ بِما
تَعْلَمُونَ) من النّعم ، ثم عدّدها عليهم فقال :
١٣٣
الصفحه ٢٨٥ : مسحّرا ، ثم قرر
(١) بكونه بشرا مثلهم (وَإِنْ نَظُنُّكَ
لَمِنَ الْكاذِبِينَ) إن مخففة من الثقيلة واللام
الصفحه ٢٨٧ : كان نظره أولا في
ألفاظها ، ثمّ في معانيها وإن كان ماهرا بمعرفتها ، فهذا تقرير أنه نزل على قلبه
لنزوله
الصفحه ٢٨٨ :
لجحودهم عذرا وسمّوه (٣) سحرا ، ثم قال :
٢٠٠ ـ (كَذلِكَ سَلَكْناهُ) أي أدخلنا التكذيب أو الكفر ، وهو
الصفحه ٢٩٣ : ،
هل أنبئكم على من تنزل الشياطين ، وهنّ أخوات لأنه إذا فرّق بينهنّ بآيات ليست
منهن ، ثم رجع إليهن مرة
الصفحه ٢٩٤ : الوعد. ثم استثنى الشعراء
المؤمنين الصالحين بقوله :
٢٢٧ ـ (إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا