الصفحه ١٣٠ : ، ثم يترادّان ، فقال : القضاء ما قضيت ، وأمضى الحكم بذلك ، وكان ذلك
باجتهاد منهما ، وهذا كان في شريعتهم
الصفحه ١٣٤ : ، ثم
ردّ أمره إلى الله مستسلما فقال (وَأَنْتَ خَيْرُ
الْوارِثِينَ) أي فإن لم ترزقني من يرثني فلا أبالي
الصفحه ١٣٥ : فيما بينهم قطعا وصاروا فرقا وأحزابا ،
ثم توعّدهم بأنّ هؤلاء الفرق المختلفة (كُلٌّ إِلَيْنا
راجِعُونَ
الصفحه ١٣٧ : الذين
سبقت لهم منا الحسنى جميع المؤمنين ، لما روي أن عليّا رضي الله عنه قرأ هذه الآية
ثم قال : أنا منهم
الصفحه ١٣٨ : كالبناء
، ثم يوقّع على المكتوب ، وقيل السجل : ملك يطوي كتب بني آدم إذا رفعت إليه ، وقيل
كاتب كان لرسول
الصفحه ١٤٤ : شَيْئاً) أي لكيلا يعلم شيئا من بعد ما كان يعلمه ، أو لكيلا يستفيد
علما وينسى ما كان عالما به ، ثم ذكر
الصفحه ١٥١ : مطيبا بالحنوط ، ملففا في كفن غير مخيط ، ثم المحرم يكون أشعث
حيران ، فكذا يوم الحشر يخرج من القبر لهفان
الصفحه ١٥٩ : تَعُدُّونَ (٤٧) وَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ أَمْلَيْتُ لَها وَهِيَ ظالِمَةٌ ثُمَّ أَخَذْتُها وَإِلَيَّ
الصفحه ١٦١ :
يُلْقِي الشَّيْطانُ) أي يذهب به ويبطله ويخبر أنه من الشيطان (ثُمَّ يُحْكِمُ اللهُ آياتِهِ) أي يثبتها
الصفحه ١٦٢ : أوحى إلى نبيه وبقصد الشيطان (حَكِيمٌ) لا يدعه حتى يكشفه ويزيله. ثم ذكر أنّ ذلك ليفتن الله
تعالى به قوما
الصفحه ١٦٦ :
اللهِ يَسِيرٌ) أي علمه بجميع ذلك عليه يسير.
ثم أشار إلى جهالة
الكفار لعبادتهم غير المستحقّ لها بقوله
الصفحه ١٧٠ :
سورة المؤمنون
مكية وهي مائة وثمان وعشرة آية
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
(قَدْ أَفْلَحَ
الصفحه ١٧٢ : (هُمُ الْوارِثُونَ) الأحقاء بأن يسمّوا ورّاثا دون من عداهم ثم ترجم الوارثون
بقوله :
١١ ـ (الَّذِينَ
الصفحه ١٧٩ : (إِلَّا حَياتُنَا
الدُّنْيا) ثم وضع هي موضع الحياة لأنّ الخبر يدلّ عليها ويبيّنها ،
والمعنى لا حياة إلا
الصفحه ١٨٣ : استدراج أو مسارعة في الخير. ثم بيّن ذكر أوليائه فقال :
٥٧ ـ (إِنَّ الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ