الصفحه ٤٧٩ :
__________________
(١) في (ظ) و (ز) ولا
عصبية.
(٢) رواه أحمد ، كنز
العمال ٤ / ١٠٥٢٨.
(٣) فاطر ، ٣٥ / ٢.
(٤) الأحزاب
الصفحه ٤٩٥ : .
(٥) رواه البيهقي في
الشعب عن عمر مرفوعا ، وأخرجه سعيد بن منصور موقوفا ، كنز العمال ٢ / ٢٩٢٥ ، ٤٥٦٢
، ٤٥٦٣.
الصفحه ٤٩٦ : خبر مبتدأ محذوف ، أو مبتدأ والخبر
__________________
(١) كنز العمال ٢ /
٤٥٦٧.
(٢) الربيع بن أنس
الصفحه ٣٤ :
(فَلَمَّا بَلَغا
مَجْمَعَ بَيْنِهِما نَسِيا حُوتَهُما فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سَرَباً
الصفحه ٢٧١ : مَعِي رَبِّي سَيَهْدِينِ (٦٢) فَأَوْحَيْنا إِلى
مُوسى أَنِ اضْرِبْ بِعَصاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكانَ
الصفحه ٤١١ : ما فِي
الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ
أَبْحُرٍ ما
الصفحه ٣٣ :
(وَإِذْ قالَ مُوسى
لِفَتاهُ لا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ
الصفحه ٩٤ :
(٧٦) وَلَقَدْ أَوْحَيْنا إِلى مُوسى أَنْ
أَسْرِ بِعِبادِي فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقاً فِي الْبَحْرِ
الصفحه ٤١٢ : )
أبدا صبّا لا
ينقطع ، والمعنى ولو أنّ أشجار الأرض أقلام والبحر ممدود بسبعة أبحر وكتبت بتلك
الأقلام وبذلك
الصفحه ٤١٣ :
أَلَمْ
تَرَ أَنَّ الْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِنِعْمَتِ اللهِ لِيُرِيَكُمْ مِنْ
آياتِهِ
الصفحه ٤٨٩ : آتاكم من فضله. ضرب البحرين العذب والملح
مثلين للمؤمن والكافر ، ثم قال على سبيل الاستطراد في صفة البحرين
الصفحه ٣٨ : (٧٨) أَمَّا السَّفِينَةُ فَكانَتْ
لِمَساكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَها
الصفحه ١٦٥ : )
أَلَمْ
تَرَ أَنَّ اللهَ سَخَّرَ لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ وَالْفُلْكَ تَجْرِي فِي
الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ
الصفحه ٢٥٠ : بِهِ جِهاداً كَبِيراً
(٥٢)
وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هذا عَذْبٌ فُراتٌ وَهذا مِلْحٌ أُجاجٌ
الصفحه ٣١٧ :
بَيْنَ الْبَحْرَيْنِ حاجِزاً أَإِلهٌ مَعَ اللهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا
يَعْلَمُونَ (٦١) أَمَّنْ يُجِيبُ