الصفحه ٤٢٠ : خوفهم من سخطه وطمعهم في رحمته ، وهم
المتهجدون ، وعن النبي صلىاللهعليهوسلم في تفسيرها : (قيام العبد من
الصفحه ٤٢٥ :
النَّبِيُّ اتَّقِ اللهَ وَلا تُطِعِ الْكافِرِينَ وَالْمُنافِقِينَ إِنَّ اللهَ
كانَ عَلِيماً حَكِيماً
الصفحه ٥٢٤ : ء النبي صلىاللهعليهوسلم من أهل بيته.
٣٣ / ٣٣
تنفير لأولي
الألباب عن المناهي وترغيب لهم
الصفحه ٣٨ : (وَأَقْرَبَ رُحْماً) رحمة وعطفا وزكاة ، ورحما تمييز ، روي أنّه ولدت لهما
جارية تزوجها نبي فولدت نبيا أو سبعين
الصفحه ٤٠ : الله عنه أنه قال : ليس بملك ولا نبيّ ولكن كان عبدا صالحا ضرب على قرنه
الأيمن في طاعة الله فمات ، ثم
الصفحه ٧١ : أن كانوا يعبدونها. ثم عجّب نبيه عليهالسلام بقوله :
٨٣ ـ (أَلَمْ تَرَ أَنَّا أَرْسَلْنَا
الصفحه ٨١ : موسى عند
المخاطبة لئلا يفزع منها إذا انقلبت حية عند فرعون.
ثم نبّه على آية
أخرى فقيل (١) :
٢٢
الصفحه ١١٨ :
والأرض بالنبات (وَجَعَلْنا مِنَ
الْماءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍ) أي خلقنا من الماء كلّ حيوان كقوله : (وَاللهُ
الصفحه ١٢٣ : الْفُرْقانَ وَضِياءً وَذِكْراً لِلْمُتَّقِينَ)
(٤٨)
النبي صلىاللهعليهوسلم (إِذا ما يُنْذَرُونَ) يخوّفون
الصفحه ١٤٤ : ءَ اهْتَزَّتْ) تحركت بالنبات (وَرَبَتْ) وانتفخت. وربأت حيث كان يزيد ارتفعت (وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ) صنف
الصفحه ١٦٢ : أوحى إلى نبيه وبقصد الشيطان (حَكِيمٌ) لا يدعه حتى يكشفه ويزيله. ثم ذكر أنّ ذلك ليفتن الله
تعالى به قوما
الصفحه ١٦٧ : يَسْطُونَ) يبطشون ، والسطو الوثب والبطش (بِالَّذِينَ يَتْلُونَ عَلَيْهِمْ
آياتِنا) هم النبي
الصفحه ١٨٠ : منها ، والأحاديث تكون اسم جمع
للحديث ، ومنه أحاديث النبيّ عليه الصلاة والسلام ، وتكون جمعا للأحدوثة
الصفحه ١٨٤ : وَأَكْثَرُهُمْ لِلْحَقِّ كارِهُونَ)
(٧٠)
سبع سنين حين دعا
عليهم النبيّ عليه الصلاة والسلام ، أو قتلهم يوم بدر
الصفحه ١٩٩ : ء (٧) ، فكذّبته ، فلاعن النبيّ صلىاللهعليهوسلم بينهما.
١٠ ـ (وَلَوْ لا فَضْلُ اللهِ) تفضّله (عَلَيْكُمْ