الصفحه ٢٢٢ : اللهَ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ)
(٥٣)
معك إلا الحقّ
المرّ والعدل البحت يمتنعون عن المحاكمة إليك إذا
الصفحه ٢٣٠ : يتفرقون عنهم إلا بإذن ، قيل نزلت يوم الخندق ،
كان المنافقون يرجعون إلى منازلهم من غير استئذان.
٦٣ ـ (لا
الصفحه ٣٢٦ : أنها موطن نبيّه ومهبط وحيه ، ووصف ذاته
بالتحريم الذي هو خاصّ وصفها ، وجعل دخول كلّ شيء تحت ربوبيته
الصفحه ١٠٥ : كافة للمكلّفين ، كأنه قيل لهم
انظروا واعتبروا كيف نعيت على النبي المعصوم حبيب الله زلّته بهذه الغلظة
الصفحه ١٣٧ : (٢) ، على أن قوله وما تعبدون لا يتناولهم لأن ما لمن لا يعقل
إلا أنهم أهل عناد فزيد في البيان (أُولئِكَ) يعني
الصفحه ١٦٤ : بذكر العفو والمغفرة على أنه قادر على العقوبة إذ لا يوصف
بالعفو إلا القادر على ضدّه لما (١) قيل العفو
الصفحه ١٨٩ : ء ، ولا يقال إذا لا تدخل إلّا على كلام هو جزاء وجواب
وههنا وقع لذهب جزاء وجوابا ولم يتقدمه شرط ولا سؤال
الصفحه ٢١٣ : (٥) أخبر النبيّ عليه الصلاة والسلام : (إن الله لينصر هذا
الدين بقوم لا خلاق لهم في الآخرة) (٦) (وَلا
الصفحه ٢٢٤ :
مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ) الخطاب للنبيّ عليه الصلاة والسلام ولمن معه ومنكم للبيان
، وقيل المراد به
الصفحه ٢٢٦ : أنّ الله
نهى عن الدخول في هذه الساعات إلا بالإذن فانطلق إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم وقد نزلت عليه
الصفحه ٢٣٧ : (أَأَنْتُمْ
أَضْلَلْتُمْ عِبادِي هؤُلاءِ أَمْ هُمْ ضَلُّوا السَّبِيلَ) والقياس ضلّوا عن السبيل ، إلا أنهم
الصفحه ٢٤٤ : القرآن جملة إلا أعطيناك من الأحوال
ما يحقّ لك في حكمتنا أن تعطاه ، وما هو أحسن تكشيفا لما بعثت عليه
الصفحه ٣٠٣ : ، فناشده الله ، فتركه ، فلما قرب من سليمان أرخى ذنبه وجناحيه
يجرهما على الأرض ، وقال : يا نبي الله اذكر
الصفحه ٣٠٨ : عندهم ، فإن كان ملكا قبلها وانصرف ، وإن كان نبيا ردّها ولم يرض منا إلا
أن نتّبعه على دينه ، فبعثت
الصفحه ٣١٠ : إليها رسولها بالهدايا وقصّ عليها
القصة قالت : هو نبي وما لنا به طاقة ، ثم جعلت عرشها في آخر سبعة أبيات