الصفحه ٤٣٩ : لأنها بدل عن نصف مهر
المثل (اللباب في شرح الكتاب ٢ / ١٥٢).
(٣) الطبري عن الحسن
بنحوه.
(٤) متفق عليه
الصفحه ٢٩٩ : الإنكار للشيء للجهل به ، وقد يكون بعد
المعرفة تعنتا ، كذا (٢) في شرح التأويلات وذكر في الديوان (٣) ، يقال
الصفحه ١٠٤ : فَتَشْقى (١١٧) إِنَّ لَكَ أَلاَّ
تَجُوعَ فِيها وَلا تَعْرى (١١٨) وَأَنَّكَ لا
تَظْمَؤُا فِيها وَلا تَضْحى
الصفحه ٣٨١ : ـ (فَإِذا رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ) هو متصل بمحذوف دلّ عليه ما وصفهم به وشرح من أمرهم ،
معناه هم على ما وصفوا
الصفحه ٢١٦ :
(فِي بُيُوتٍ أَذِنَ
اللهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيها
الصفحه ٣٦٣ :
(وَالَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ لَنُدْخِلَنَّهُمْ فِي الصَّالِحِينَ (٩) وَمِنَ
الصفحه ٤٦٩ : وَبَيْنَ الْقُرَى الَّتِي بارَكْنا فِيها قُرىً ظاهِرَةً وَقَدَّرْنا
فِيهَا السَّيْرَ سِيرُوا فِيها لَيالِيَ
الصفحه ٥٨ :
(وَأَنْذِرْهُمْ
يَوْمَ الْحَسْرَةِ إِذْ قُضِيَ الْأَمْرُ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ وَهُمْ لا
الصفحه ١٠٠ :
(مَنْ أَعْرَضَ عَنْهُ
فَإِنَّهُ يَحْمِلُ يَوْمَ الْقِيامَةِ وِزْراً (١٠٠) خالِدِينَ فِيهِ
وَسا
الصفحه ١٦٥ :
(لَهُ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَإِنَّ اللهَ لَهُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ (٦٤
الصفحه ٢١٩ :
(أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ يُسَبِّحُ لَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَالطَّيْرُ صَافَّاتٍ
الصفحه ٢١٥ :
روّيت ذبالته (١) بزيتها (مُبارَكَةٍ) كثيرة المنافع ، أو لأنها نبتت في الأرض التي بورك فيها
الصفحه ٣٢٤ : جَعَلْنَا اللَّيْلَ لِيَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهارَ مُبْصِراً إِنَّ فِي
ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
الصفحه ٤٦٢ :
الْغَيْبِ لا يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقالُ ذَرَّةٍ فِي السَّماواتِ وَلا فِي
الْأَرْضِ وَلا أَصْغَرُ مِنْ ذلِكَ
الصفحه ٢٠٢ : اللهِ هُمُ الْكاذِبُونَ (١٣)
وَلَوْ
لا فَضْلُ اللهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ