الصفحه ٢٣٦ : الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ كانَتْ لَهُمْ جَزاءً
وَمَصِيراً (١٥) لَهُمْ فِيها ما
يَشاؤُنَ خالِدِينَ كانَ
الصفحه ٢٣٩ :
وَيَمْشُونَ فِي الْأَسْواقِ وَجَعَلْنا بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً أَتَصْبِرُونَ
وَكانَ رَبُّكَ بَصِيراً (٢٠
الصفحه ٢٤٣ : الْقُرْآنُ جُمْلَةً) حال من القرآن ، أي مجتمعا (واحِدَةً) يعني هلّا أنزل عليه دفعة واحدة في وقت واحد كما
الصفحه ٢٥٥ : قائمين ، ثم عقبه بذكر دعوتهم
هذه إيذانا بأنهم مع اجتهادهم خائفون مبتهلون متضرعون إلى الله في صرف العقاب
الصفحه ٢٩٨ : بَعْدَ سُوءٍ فَإِنِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ (١١) وَأَدْخِلْ يَدَكَ
فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضاءَ مِنْ غَيْرِ
الصفحه ٣٠١ : ولا أقوله فخرا. والنون في علّمنا
وأوتينا نون الواحد المطاع ، وكان ملكا مطاعا فكلّم أهل طاعته على الحال
الصفحه ٣٠٧ :
(قالَتْ يا أَيُّهَا
الْمَلَأُ أَفْتُونِي فِي أَمْرِي ما كُنْتُ قاطِعَةً أَمْراً حَتَّى
الصفحه ٣٠٨ : تتغير ، لأنها
كانت في بيت الملك القديم ، فسمعت نحو ذلك ورأت ، ثم ذكرت بعد ذلك حديث الهدية وما
رأت من
الصفحه ٣٢٨ :
(وَنُرِيدُ أَنْ
نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً
الصفحه ٣٣٥ : النَّاسِ) من أناس مختلفين (يَسْقُونَ) مواشيهم (وَوَجَدَ مِنْ
دُونِهِمُ) في مكان أسفل من مكانهم
الصفحه ٣٤٩ :
(وَما كانَ رَبُّكَ
مُهْلِكَ الْقُرى حَتَّى يَبْعَثَ فِي أُمِّها رَسُولاً يَتْلُوا عَلَيْهِمْ
الصفحه ٣٦١ : ما يصرفه ذلك عن دينه
(٢) (فَلَيَعْلَمَنَّ
اللهُ) بالامتحان (الَّذِينَ صَدَقُوا) في الإيمان
الصفحه ٣٨٢ : كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِالْحَقِّ لَمَّا
جاءَهُ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوىً لِلْكافِرِينَ (٦٨
الصفحه ٤٠٧ :
وَوَصَّيْنَا
الْإِنْسانَ بِوالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلى وَهْنٍ وَفِصالُهُ فِي
الصفحه ٤٣٢ :
الْمُنافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ ما وَعَدَنَا اللهُ وَرَسُولُهُ
إِلاَّ غُرُوراً)
(١٢)
قبل