الصفحه ٢٧٦ :
(فَكُبْكِبُوا فِيها
هُمْ وَالْغاوُونَ (٩٤) وَجُنُودُ إِبْلِيسَ
أَجْمَعُونَ (٩٥) قالُوا وَهُمْ
الصفحه ٢٨٣ : )
إِلاَّ
عَجُوزاً فِي الْغابِرِينَ)
(١٧١)
(لَكُمْ رَسُولٌ
أَمِينٌ. فَاتَّقُوا اللهَ وَأَطِيعُونِ. وَما
الصفحه ٢٨٨ :
(فَقَرَأَهُ عَلَيْهِمْ
ما كانُوا بِهِ مُؤْمِنِينَ (١٩٩)
كَذلِكَ
سَلَكْناهُ فِي قُلُوبِ
الصفحه ٣٢٠ : وُعِدْنا هذا
نَحْنُ وَآباؤُنا مِنْ قَبْلُ إِنْ هذا إِلاَّ أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ
(٦٨)
قُلْ سِيرُوا فِي
الصفحه ٣٤٣ :
(وَاسْتَكْبَرَ هُوَ
وَجُنُودُهُ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ إِلَيْنا لا
الصفحه ٣٧٢ : وَلا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ (٣٦) فَكَذَّبُوهُ
فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ فَأَصْبَحُوا فِي
الصفحه ٣٧٧ : عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذلِكَ
لَرَحْمَةً وَذِكْرى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (٥١) قُلْ كَفى بِاللهِ
بَيْنِي
الصفحه ٤٤٣ : وَاتَّقِ اللهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى
النَّاسَ وَاللهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ
الصفحه ٤٥٥ : اللهُ غَفُوراً رَحِيماً (٥٩) لَئِنْ لَمْ
يَنْتَهِ الْمُنافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ
الصفحه ٤٨٢ : كانُوا
فِي شَكٍّ مُرِيبٍ)
(٥٤)
وإن شئت فعلّقه
بقوله وقالوا آمنا به على أنه مثّلهم في طلبهم تحصيل ما
الصفحه ٢٧ :
بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلى ما أَنْفَقَ فِيها وَهِيَ
خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها وَيَقُولُ يا
الصفحه ٤٨ : شَيْباً) تمييز ، أي فشا في رأسي الشيب ، واشتعال (١) النار إذا تفرقت في التهابها وصارت شعلا فشبّه الشيب
الصفحه ٩٩ :
قالَ
فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَياةِ أَنْ تَقُولَ لا مِساسَ وَإِنَّ لَكَ
مَوْعِداً لَنْ
الصفحه ١٣٤ : ) فَاسْتَجَبْنا لَهُ
وَوَهَبْنا لَهُ يَحْيى وَأَصْلَحْنا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كانُوا يُسارِعُونَ
فِي
الصفحه ١٥٧ : يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللهِ كَثِيراً وَلَيَنْصُرَنَّ اللهُ مَنْ
يَنْصُرُهُ إِنَّ اللهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ