الصفحه ٢٢٤ :
(وَعَدَ اللهُ
الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي
الصفحه ٢٢٦ : تخفيفا (ثَلاثَ مَرَّاتٍ) في اليوم والليلة وهي (مِنْ قَبْلِ صَلاةِ
الْفَجْرِ) لأنه وقت القيام من المضاجع
الصفحه ٤١٣ :
أَلَمْ
تَرَ أَنَّ الْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِنِعْمَتِ اللهِ لِيُرِيَكُمْ مِنْ
آياتِهِ
الصفحه ٤٢٢ :
(وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ فَلا تَكُنْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقائِهِ وَجَعَلْناهُ هُدىً
الصفحه ٤٤٩ : ، ولذلك نكّرها ، قال ابن عباس : هو بيان حكم في
المستقبل ولم يكن عنده أحد منهنّ بالهبة ، وقيل الواهبة نفسها
الصفحه ٤٨٩ :
(يُولِجُ اللَّيْلَ
فِي النَّهارِ وَيُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ
الصفحه ٢٤ : (٣٠) أُولئِكَ لَهُمْ
جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهارُ يُحَلَّوْنَ فِيها مِنْ
الصفحه ٥١ : وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا (١٥) وَاذْكُرْ فِي
الْكِتابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ
الصفحه ٨٣ :
(وَأَشْرِكْهُ فِي
أَمْرِي (٣٢) كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيراً (٣٣)
وَنَذْكُرَكَ
كَثِيراً (٣٤) إِنَّكَ
الصفحه ١٣٦ : كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِنْ هذا بَلْ كُنَّا ظالِمِينَ (٩٧)
إِنَّكُمْ
وَما تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ
الصفحه ١٥٤ : ءِ فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكانٍ سَحِيقٍ (٣١)
ذلِكَ
وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعائِرَ اللهِ
الصفحه ١٧٨ : قَوْمِهِ الَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِلِقاءِ الْآخِرَةِ
وَأَتْرَفْناهُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا ما هذا
الصفحه ١٩٧ : ثَمانِينَ جَلْدَةً وَلا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهادَةً أَبَداً
وَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ)
(٤)
في أول
الصفحه ٢٠٧ : وَتُسَلِّمُوا عَلى أَهْلِها ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ لَعَلَّكُمْ
تَذَكَّرُونَ (٢٧) فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا
فِيها
الصفحه ٢١٤ :
(اللهُ نُورُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكاةٍ فِيها مِصْباحٌ الْمِصْباحُ
فِي