الصفحه ٣١٨ :
(أَمَّنْ يَهْدِيكُمْ
فِي ظُلُماتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَنْ يُرْسِلُ الرِّياحَ بُشْراً بَيْنَ
الصفحه ٣٢١ : صُدُورُهُمْ وَما يُعْلِنُونَ (٧٤)
وَما
مِنْ غائِبَةٍ فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِلاَّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ (٧٥
الصفحه ٣٨٦ :
يَتَفَكَّرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ ما خَلَقَ اللهُ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما
بَيْنَهُما إِلاَّ بِالْحَقِّ
الصفحه ٤٠٨ :
(يا بُنَيَّ إِنَّها
إِنْ تَكُ مِثْقالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ فَتَكُنْ فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي
الصفحه ٤٠٩ :
(وَاقْصِدْ فِي
مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ إِنَّ أَنْكَرَ الْأَصْواتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ
الصفحه ٤٢٩ :
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُهاجِرِينَ إِلاَّ أَنْ
الصفحه ٣٠ : أَحْصاها) حصرها وضبطها (وَوَجَدُوا ما
عَمِلُوا حاضِراً) في الصحف عتيدا ، أو جزاء ما عملوا (وَلا يَظْلِمُ
الصفحه ٦٢ :
(وَوَهَبْنا لَهُ مِنْ
رَحْمَتِنا أَخاهُ هارُونَ نَبِيًّا (٥٣)
وَاذْكُرْ
فِي الْكِتابِ إِسْماعِيلَ
الصفحه ١٣٣ :
(وَأَدْخَلْناهُمْ فِي
رَحْمَتِنا إِنَّهُمْ مِنَ الصَّالِحِينَ (٨٦) وَذَا النُّونِ إِذْ
ذَهَبَ
الصفحه ١٣٨ :
وَلَقَدْ
كَتَبْنا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُها عِبادِيَ
الصفحه ١٥٩ :
(أَفَلَمْ يَسِيرُوا
فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِها أَوْ آذانٌ
الصفحه ١٦٩ :
(وَجاهِدُوا فِي اللهِ
حَقَّ جِهادِهِ هُوَ اجْتَباكُمْ وَما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ
الصفحه ١٩٦ : (فَاجْلِدُوا كُلَّ
واحِدٍ مِنْهُما مِائَةَ جَلْدَةٍ) الجلد ضرب الجلد ، وفيه إشارة إلى أنه لا يبالغ ليصل الألم
الصفحه ٢٠٥ :
إِنَّ
الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَناتِ الْغافِلاتِ الْمُؤْمِناتِ لُعِنُوا فِي
الدُّنْيا
الصفحه ٢١٣ : (٥) أخبر النبيّ عليه الصلاة والسلام : (إن الله لينصر هذا
الدين بقوم لا خلاق لهم في الآخرة) (٦) (وَلا