الصفحه ٢١١ : ء لتضمنه معنى الشرط ، والكتاب
والمكاتبة كالعتاب والمعاتبة ، وهو أن يقول لمملوكه كاتبتك على ألف درهم فإن
الصفحه ٢٨٧ : كُنَّا مِنْ قَبْلِهِ
مُسْلِمِينَ) (٣) وخطّ في المصحف علماؤا بواو قبل الألف.
١٩٨ ـ (وَلَوْ نَزَّلْناهُ
الصفحه ٣١٠ : إليه في اثني عشر ألف قيل (١) تحت كل قيل ألوف ، فلما بلغت على رأس فرسخ من سليمان.
٣٨ ـ (قالَ يا
الصفحه ٣١٣ : التاء في الطاء وزيدت الألف لسكون
الطاء (وَبِمَنْ مَعَكَ) من المؤمنين (قالَ طائِرُكُمْ
عِنْدَ اللهِ) أي
الصفحه ٣١٥ : عليهالسلام ومن معه.
٥١ ـ (فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ
مَكْرِهِمْ أَنَّا دَمَّرْناهُمْ) بفتح الألف كوفي
الصفحه ٣١٩ : نضجا ، بل
ادّرك عن الأعشى افتعل ، بل ادّارك غيرهم ، استحكم ، وأصله تدارك فأدغمت التاء في
الدال وزيد ألف
الصفحه ٣٢٩ : ، فنهيت عنهما ، وبشّرت بردّه إليها
، وجعله من المرسلين. وروي أنه ذبح في طلب موسى تسعون ألف وليد ، وروي
الصفحه ٣٦٥ : المصابرة تسلية لنبينا عليهالسلام ، فكان ذكر الألف أفخم وأوصل إلى الغرض ، وجيء بالمميز
أولا ثم (٢) بالسنة
الصفحه ٣٧٧ : ألف مكي وكوفي غير حفص ، أرادوا هلّا أنزل عليه
آية (١) مثل الناقة والعصا ومائدة عيسى عليهالسلام ونحو
الصفحه ٣٩٠ : الاثنين من جنس واحد من الإلف والسكون وما
بين الجنسين المختلفين من التنافر ، يقال سكن إليه إذا مال إليه
الصفحه ٤٣١ : كنانة وأهل تهامة (٥) وقائدهم أبو سفيان ، وخرج غطفان في ألف ومن تابعهم من أهل
نجد (٦) وقائدهم عيينة بن
الصفحه ٤٥٧ : (فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا) يقال ضلّ السبيل وأضلّه إياه ، وزيادة الألف لإطلاق الصوت
، جعلت فواصل الآي كقوافي
الصفحه ٤٦٦ : ) جمع جابية وهي الحياض الكبار ، قيل كان يقعد على الجفنة
ألف رجل. كالجوابي في الوصل والوقف مكي ويعقوب
الصفحه ٥٠٩ :
٢٢ / ٧٧
طرف الحديث
مائة ألف وأربعة
وعشرون ألفا
٢٢