الصفحه ٣٦٤ : فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلاَّ خَمْسِينَ عاماً
فَأَخَذَهُمُ الطُّوفانُ وَهُمْ ظالِمُونَ)
(١٤)
١١
الصفحه ٣٨٨ : يَكُنْ لَهُمْ مِنْ شُرَكائِهِمْ) من الذين عبدوهم من دون الله ، وكتب (شُفَعاءُ) في المصحف بواو قبل الألف
الصفحه ٤٠٦ : أيوب أو ابن خالته ، وقيل
كان من أولاد آزر وعاش ألف سنة ، وأدرك داود عليهالسلام وأخذ منه العلم ، وكان
الصفحه ٤١٧ : الْأَمْرَ
مِنَ السَّماءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كانَ
مِقْدارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ
الصفحه ٤٣٢ : الظنون
بغير ألف في الوصل والوقف وهو القياس ، وبالألف فيهما مدني وشامي وأبو بكر إجراء
للوصل مجرى الوقف
الصفحه ٤٠ : ،
وأراد بلوغ السدين فأتبع سببا. فأتبع (٣) ثم اتبع كوفي وشامي ، الباقون بوصل الألف وتشديد التاء ،
عن
الصفحه ٤٣ : احتملوه ، ولا يموت أحدهم حتى
ينظر إلى ألف ذكر من صلبه كلّهم قد حمل السلاح ، وقيل هم على صنفين طوال مفرطو
الصفحه ٥٥ : وكانت من أعقابه وبينهما ألف سنة ، وهذا كما يقال يا أخا
همدان أي يا واحدا منهم ، أو رجل صالح أو طالح في
الصفحه ٩٠ : هذان لساحران ،
قيل هي لغة بلحارث بن كعب وخثعم ومراد وكنانة ، فالتثنية في لغتهم بالألف أبدا فلم
يقلبوها
الصفحه ١٥٣ :
يفسده وينافيه ، كما أنّ عقد الإسلام لا ينحلّ بازدحام الآثام ، وترتفع ألف حوبة
بتوبة ، وثانيها الوقوف
الصفحه ١٥٩ : بعذاب من يوم
واحد من أيام عذابه في طول ألف سنة من سنيّكم ، لأنّ أيام الشدائد طوال.
٤٨ ـ (وَكَأَيِّنْ
الصفحه ١٦٠ : الأنبياء فقال : (مائة ألف وأربعة وعشرون ألفا) فقيل
فكم الرسل منهم فقال : (ثلثمائة وثلاثة عشر) (٢) والفرق
الصفحه ١٧٥ : حال مكسور السين كقراءة الحجازي
وأبي عمرو للتعريف والعجمة ، أو مفتوحها كقراءة غيرهم ، لأنّ الألف
الصفحه ١٩٥ :
الزانية والزاني أي جلدهما ، أو الخبر فاجلدوا ، ودخلت الفاء لكون الألف واللام
بمعنى الذي ، وتضمينه معنى
الصفحه ٢١٠ : قبلها بعد حذف الألف لالتقاء
الساكنين ، وغيره على فتح الهاء لأن بعدها ألفا في التقدير (لَعَلَّكُمْ