الصفحه ٩٥ : يَحْلِلْ عَلَيْهِ غَضَبِي فَقَدْ هَوى (٨١) وَإِنِّي لَغَفَّارٌ
لِمَنْ تابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صالِحاً ثُمَّ
الصفحه ٩٨ : بشعر رأسه
بيمينه ولحيته بشماله غضبا وإنكارا عليه لأن الغيرة في الله ملكته.
٩٤ ـ (قالَ يَا بْنَ أُمَ
الصفحه ١٢٤ :
والعالم والصالح ، ولمّا انتفع بذلك المتقون خصّهم بقوله (لِلْمُتَّقِينَ).
٤٩ ـ ومحل (الَّذِينَ) جر على
الصفحه ١٥٠ :
(وَأَذِّنْ فِي
النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجالاً وَعَلى كُلِّ ضامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ
الصفحه ١٦٤ : الْباطِلُ وَأَنَّ اللهَ
هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ (٦٢) أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ما
الصفحه ١٨٨ : عَلَيْهِ
إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (٨٨)
سَيَقُولُونَ
لِلَّهِ قُلْ فَأَنَّى تُسْحَرُونَ
(٨٩)
بَلْ
الصفحه ٢١٠ : الطِّفْلِ
الَّذِينَ) هو جنس فصلح أن يراد به الجمع (لَمْ يَظْهَرُوا عَلى عَوْراتِ
النِّساءِ) أي لم يطلعوا
الصفحه ٢٢٤ :
مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ) الخطاب للنبيّ عليه الصلاة والسلام ولمن معه ومنكم للبيان
، وقيل المراد به
الصفحه ٢٣٢ : الْفُرْقانَ عَلى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعالَمِينَ نَذِيراً (١) الَّذِي لَهُ مُلْكُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٢٤٣ :
(وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا لَوْ لا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً واحِدَةً كَذلِكَ
الصفحه ٢٥٨ : تَحِيَّةً وَسَلاماً)
(٧٥)
بالقرآن (لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْها صُمًّا
وَعُمْياناً) هذا ليس بنفي الخرور بل هو
الصفحه ٢٦٤ : (٢١) وَتِلْكَ نِعْمَةٌ
تَمُنُّها عَلَيَّ أَنْ عَبَّدْتَ بَنِي إِسْرائِيلَ
(٢٢) قالَ
فِرْعَوْنُ وَما
الصفحه ٣٠٦ : وَإِنَّهُ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (٣٠) أَلاَّ تَعْلُوا
عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ)
(٣١
الصفحه ٣٢٢ : وَهُوَ الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ (٧٨) فَتَوَكَّلْ عَلَى
اللهِ إِنَّكَ عَلَى الْحَقِّ الْمُبِينِ (٧٩) إِنَّكَ
الصفحه ٣٣٥ :
(وَلَمَّا وَرَدَ ماءَ
مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِنْ