الصفحه ٢٩٥ : من العلوم والحكم ، وعلى هذا عطفه
على القرآن كعطف إحدى الصفتين على الأخرى ، نحو هذا فعل السخيّ والجواد
الصفحه ٣٠٢ :
أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلى والِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صالِحاً تَرْضاهُ
وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبادِكَ
الصفحه ٣١٠ : عَلَيْهِ
لَقَوِيٌّ أَمِينٌ (٣٩) قالَ الَّذِي
عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ
الصفحه ٣٦٨ : ـ (وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآياتِ اللهِ) بدلائله على وحدانيته وكتبه ومعجزاته (وَلِقائِهِ أُولئِكَ يَئِسُوا مِنْ
الصفحه ٣٩٢ : الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ وَلَهُ الْمَثَلُ
الْأَعْلى فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٤٠٠ : موتهم ، فهذا استدلال بإحياء الموات على إحياء الأموات (وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) أي وهو على كلّ
الصفحه ٤١٤ : )
(٣٤)
على طريق من
التوكيد لم يرد عليه ما هو معطوف عليه ، لأنّ الجملة الاسمية آكد من الجملة
الفعلية
الصفحه ٤٣٥ : أَعْيُنُهُمْ
كَالَّذِي يُغْشى عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَإِذا ذَهَبَ الْخَوْفُ سَلَقُوكُمْ
بِأَلْسِنَةٍ حِدادٍ
الصفحه ٤٤٤ :
(ما كانَ عَلَى
النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيما فَرَضَ اللهُ لَهُ سُنَّةَ اللهِ فِي الَّذِينَ
خَلَوْا
الصفحه ٤٦٢ : (وَهُوَ الرَّحِيمُ) بإنزال ما يحتاجون إليه (الْغَفُورُ) لما يجترئون عليه.
٣ ـ (وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٤٧٥ : على الشرك واتخاذ الأنداد (وَأَسَرُّوا
النَّدامَةَ) أضمروا أو أظهروا ، وهو من الأضداد ، وهم الظالمون في
الصفحه ٥٢٣ : ء على أزواجهن.
٢٦ / ١٦٦
عظم معصية
اللواط.
٢٦ / ١٦٨
الراضي بالمعصية
الصفحه ١١ :
(الْحَمْدُ لِلَّهِ
الَّذِي أَنْزَلَ عَلى عَبْدِهِ الْكِتابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجاً (١) قَيِّماً
الصفحه ٢٢ : ـ (وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلاثَ
مِائَةٍ سِنِينَ) يريد لبثهم فيه أحياء مضروبا على آذانهم هذه المدة ، وهو
بيان
الصفحه ٣٣ :
حُقُباً)
(٦٠)
الأجناس ، والخبر (أَهْلَكْناهُمْ) أو تلك القرى نصب بإضمار أهلكنا على شريطة التفسير