الصفحه ٣٣٢ : وَعِلْماً وَكَذلِكَ نَجْزِي
الْمُحْسِنِينَ (١٤) وَدَخَلَ
الْمَدِينَةَ عَلى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِها
الصفحه ٣٧٩ : نِعْمَ أَجْرُ الْعامِلِينَ (٥٨)
الَّذِينَ
صَبَرُوا وَعَلى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ (٥٩) وَكَأَيِّنْ مِنْ
الصفحه ٣٨١ : لما في بناء فعلان من معنى الحركة والاضطراب ،
والحياة حركة والموت سكون فمجيئه على بناء دال على معنى
الصفحه ٤٠٧ :
وَوَصَّيْنَا
الْإِنْسانَ بِوالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلى وَهْنٍ وَفِصالُهُ فِي
الصفحه ٤٦٧ :
(فَلَمَّا قَضَيْنا
عَلَيْهِ الْمَوْتَ ما دَلَّهُمْ عَلى مَوْتِهِ إِلاَّ دَابَّةُ الْأَرْضِ
الصفحه ٤٧٨ : )
وقالوا ، والعدول
عنه دليل على إنكار عظيم وغضب شديد (لِلْحَقِ) للقرآن أو لأمر النبوة كلّه (لَمَّا جاءَهُمْ
الصفحه ٨٠ :
(قالَ هِيَ عَصايَ
أَتَوَكَّؤُا عَلَيْها وَأَهُشُّ بِها عَلى غَنَمِي وَلِيَ فِيها مَآرِبُ أُخْرى
الصفحه ١٤٧ :
أَشْرَكُوا إِنَّ اللهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ إِنَّ اللهَ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (١٧
الصفحه ١٥٧ : (وَإِنَّ اللهَ عَلى
نَصْرِهِمْ) على نصر المؤمنين (لَقَدِيرٌ) قادر ، وهو بشارة للمؤمنين بالنّصرة ، وهو مثل
الصفحه ١٩٨ : أَرْبَعُ شَهاداتٍ بِاللهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ (٦) وَالْخامِسَةُ أَنَّ
لَعْنَتَ اللهِ عَلَيْهِ إِنْ
الصفحه ٢٠٦ : الآي العظام في كتابه المعجز المتلوّ على وجه الدهر بهذه المبالغات ، فانظر
كم بينها وبين تبرئة أولئك؟ وما
الصفحه ٢٢٨ :
(لَيْسَ عَلَى
الْأَعْمى حَرَجٌ وَلا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ
وَلا
الصفحه ٢٥١ : (٥٤) وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ ما لا
يَنْفَعُهُمْ وَلا يَضُرُّهُمْ وَكانَ الْكافِرُ عَلى رَبِّهِ
الصفحه ٢٨٧ : ءُ بَنِي إِسْرائِيلَ (١٩٧)
وَلَوْ
نَزَّلْناهُ عَلى بَعْضِ الْأَعْجَمِينَ)
(١٩٨)
الإنذار به ، وفي
هذا
الصفحه ٢٨٨ : ـ (فَقَرَأَهُ عَلَيْهِمْ ما كانُوا بِهِ
مُؤْمِنِينَ) والمعنى أنا أنزلنا هذا (١) القرآن على رجل عربي مبين