الصفحه ١٢ : كَذِباً (٥)
فَلَعَلَّكَ
باخِعٌ نَفْسَكَ عَلى آثارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهذَا الْحَدِيثِ أَسَفاً
الصفحه ١٧ : أيقظناهم إظهارا للقدرة على
الإنامة والبعث جميعا (لِيَتَساءَلُوا
بَيْنَهُمْ) ليسأل بعضهم بعضا ، ويتعرفوا
الصفحه ١٩ : )
وكانوا أولى بهم
وبالبناء عليهم (لَنَتَّخِذَنَّ
عَلَيْهِمْ) على باب الكهف (مَسْجِداً) يصلي فيه المسلمون
الصفحه ٢٧ :
(فَعَسى رَبِّي أَنْ
يُؤْتِيَنِ خَيْراً مِنْ جَنَّتِكَ وَيُرْسِلَ عَلَيْها حُسْباناً مِنَ السَّما
الصفحه ٢٨ : الرِّياحُ وَكانَ اللهُ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ مُقْتَدِراً)
(٤٥)
مشركا حتى لا يهلك
الله بستانه حين لم ينفعه
الصفحه ٥٦ : ) وَبَرًّا بِوالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي
جَبَّاراً شَقِيًّا (٣٢) وَالسَّلامُ عَلَيَّ
يَوْمَ وُلِدْتُ
الصفحه ٨٤ :
(إِذْ تَمْشِي
أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى مَنْ يَكْفُلُهُ فَرَجَعْناكَ إِلى
أُمِّكَ
الصفحه ١٠٧ : وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا
نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَّحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى) (١٣٢)
النصف
الصفحه ١٩٣ : فوزهم ،
لأنّ جزى يتعدّى إلى اثنين (وَجَزاهُمْ بِما
صَبَرُوا جَنَّةً) (١) إنهم حمزة وعليّ على الاستئناف
الصفحه ١٩٧ : مرغوب فيها للأعفّاء ولكن
للزناة وهما معنيان مختلفان ، وقدّمت الزانية على الزاني أولا (٤) لأن تلك الآية
الصفحه ٢٢٣ :
(قُلْ أَطِيعُوا اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما عَلَيْهِ ما حُمِّلَ
الصفحه ٢٤١ :
يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ لِلرَّحْمنِ وَكانَ يَوْماً عَلَى الْكافِرِينَ عَسِيراً (٢٦) وَيَوْمَ يَعَضُّ
الظَّالِمُ
الصفحه ٢٥٦ : الكبائر عن عباده الصالحين تعريض لما كان عليه (٢) أعداؤهم من قريش وغيرهم ، كأنه قيل والذين طهّرهم الله مما
الصفحه ٣٠١ : ) حَتَّى إِذا أَتَوْا
عَلى وادِ النَّمْلِ قالَتْ نَمْلَةٌ يا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا
مَساكِنَكُمْ لا
الصفحه ٣٣١ :
عَلَيْهِ الْمَراضِعَ مِنْ قَبْلُ فَقالَتْ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى أَهْلِ بَيْتٍ
يَكْفُلُونَهُ لَكُمْ وَهُمْ