الصفحه ٣٥٥ :
(قالَ إِنَّما
أُوتِيتُهُ عَلى عِلْمٍ عِنْدِي أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللهَ قَدْ أَهْلَكَ مِنْ
الصفحه ٣٦٧ :
(أَوَلَمْ يَرَوْا
كَيْفَ يُبْدِئُ اللهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ
الصفحه ٨٩ : فَجَمَعَ كَيْدَهُ ثُمَّ أَتى (٦٠)
قالَ
لَهُمْ مُوسى وَيْلَكُمْ لا تَفْتَرُوا عَلَى اللهِ كَذِباً
الصفحه ١٤٢ : (٣)
كُتِبَ
عَلَيْهِ أَنَّهُ مَنْ تَوَلاَّهُ فَأَنَّهُ يُضِلُّهُ وَيَهْدِيهِ إِلى عَذابِ
السَّعِيرِ
الصفحه ١٤٥ :
(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَعْبُدُ اللهَ عَلى حَرْفٍ فَإِنْ أَصابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ
الصفحه ٢٥٢ :
(وَتَوَكَّلْ عَلَى
الْحَيِّ الَّذِي لا يَمُوتُ وَسَبِّحْ بِحَمْدِهِ وَكَفى بِهِ بِذُنُوبِ
الصفحه ٢٩٢ :
(إِنَّهُ هُوَ
السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (٢٢٠) هَلْ أُنَبِّئُكُمْ
عَلى مَنْ تَنَزَّلُ الشَّياطِينُ
الصفحه ٣١٦ : ) وَأَمْطَرْنا
عَلَيْهِمْ مَطَراً فَساءَ مَطَرُ الْمُنْذَرِينَ (٥٨) قُلِ الْحَمْدُ
لِلَّهِ وَسَلامٌ عَلى عِبادِهِ
الصفحه ٣٢٨ :
(وَنُرِيدُ أَنْ
نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً
الصفحه ٣٣٣ : الرَّحِيمُ
(١٦) قالَ رَبِّ بِما أَنْعَمْتَ عَلَيَّ
فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيراً لِلْمُجْرِمِينَ (١٧) فَأَصْبَحَ
الصفحه ٣٨٥ : المشركون وشمتوا ، وقالوا : أنتم والنصارى أهل كتاب ونحن
وفارس أميّون وقد ظهر إخواننا على إخوانكم ولنظهرنّ
الصفحه ٤٤٧ : الْكافِرِينَ وَالْمُنافِقِينَ وَدَعْ أَذاهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ
وَكَفى بِاللهِ وَكِيلاً (٤٨) يا أَيُّهَا
الصفحه ٤٧٩ :
(قُلْ ما سَأَلْتُكُمْ
مِنْ أَجْرٍ فَهُوَ لَكُمْ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى اللهِ وَهُوَ عَلى
الصفحه ٤٨٤ :
تُؤْفَكُونَ)
(٣)
في الرأي ، وذلاقة
في اللسان ، ومحبة في قلوب المؤمنين ، وما أشبه ذلك (إِنَّ اللهَ عَلى
كُلِّ
الصفحه ٤٨٦ : زيّن له سوء عمله ذهبت نفسك
عليه حسرة فحذف الجواب لدلالة فلا تذهب نفسك عليه ، أو أفمن زيّن له سوء عمله