الصفحه ٩٥ : الإيمان إلى حفرة من حفر النيران. قرأ عليّ فيحلّ
ويحلل ، والباقون بكسرهما ، فالمكسور في معنى الوجوب من حلّ
الصفحه ٩٦ : مُوسى إِلى
قَوْمِهِ غَضْبانَ أَسِفاً قالَ يا قَوْمِ أَلَمْ يَعِدْكُمْ رَبُّكُمْ وَعْداً
حَسَناً أَفَطالَ
الصفحه ١٢٣ : ، واللام في الصمّ للعهد ، وهو إشارة إلى هؤلاء
المنذرين ، والأصل ولا يسمعون إذا ما ينذرون ، فوضع الظاهر موضع
الصفحه ١٢٨ : فَجَعَلْناهُمُ الْأَخْسَرِينَ (٧٠)
وَنَجَّيْناهُ
وَلُوطاً إِلَى الْأَرْضِ الَّتِي بارَكْنا فِيها لِلْعالَمِينَ
الصفحه ١٣٥ : ـ (إِنَّ هذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً
واحِدَةً) الأمة الملّة ، وهذه إشارة إلى ملّة الإسلام ، وهي ملّة
جميع
الصفحه ١٣٧ : مِنْ دُونِ اللهِ) إلى قوله (خالِدُونَ) : أليس اليهود عبدوا عزيرا والنصارى المسيح وبنو مليح
الملائكة
الصفحه ١٤١ : عليهم بذكر الساعة ،
ووصفها بأهول صفة بقوله (إِنَّ زَلْزَلَةَ
السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ) لينظروا إلى تلك
الصفحه ١٦٨ : ) يَعْلَمُ ما بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ وَما خَلْفَهُمْ وَإِلَى اللهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ (٧٦) يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ١٨١ :
(إِلى فِرْعَوْنَ
وَمَلائِهِ فَاسْتَكْبَرُوا وَكانُوا قَوْماً عالِينَ (٤٦)
فَقالُوا
أَنُؤْمِنُ
الصفحه ١٨٢ : (حَتَّى حِينٍ) أي إلى أن يقتلوا (٢) أو يموتوا.
٥٥ ـ (أَيَحْسَبُونَ أَنَّما نُمِدُّهُمْ بِهِ
مِنْ مالٍ
الصفحه ١٨٦ : ء أبو سفيان إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال له : أنشدك الله والرّحم ألست تزعم أنك بعثت رحمة
الصفحه ١٨٩ : نَعِدُهُمْ لَقادِرُونَ)
(٩٥)
من جنسه (وَما كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ) وليس معه شريك في الألوهية (إِذاً
الصفحه ٢٠٤ : ء إلى الإفك والقول فيه (وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُواتِ الشَّيْطانِ
فَإِنَّهُ) فإنّ الشيطان (يَأْمُرُ
الصفحه ٢١٩ : السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَإِلَى اللهِ الْمَصِيرُ (٤٢) أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ يُزْجِي سَحاباً ثُمَّ يُؤَلِّفُ
الصفحه ٢٢٦ : أنّ الله
نهى عن الدخول في هذه الساعات إلا بالإذن فانطلق إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم وقد نزلت عليه