الصفحه ٢٩٢ : الشياطين كانوا قبل أن يحجبوا بالرجم يستمعون إلى الملأ
الأعلى فيختطفون (٤) بعض ما يتكلّمون به مما اطلعوا
الصفحه ٣١٣ :
(وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
إِلى ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً أَنِ اعْبُدُوا اللهَ فَإِذا هُمْ فَرِيقانِ
الصفحه ٣٢٩ :
(فَالْتَقَطَهُ آلُ
فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَناً إِنَّ فِرْعَوْنَ وَهامانَ
الصفحه ٣٤٢ : أَيُّهَا الْمَلَأُ ما عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يا
هامانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ
الصفحه ٣٥٠ : ) (٤) (رَبَّنا هؤُلاءِ) مبتدأ (الَّذِينَ أَغْوَيْنا) أي دعوناهم إلى الشرك وسوّلنا لهم الغيّ ، صفته (٥) والراجع
الصفحه ٣٥٩ :
ظَهِيراً لِلْكافِرِينَ (٨٦) وَلا يَصُدُّنَّكَ
عَنْ آياتِ اللهِ بَعْدَ إِذْ أُنْزِلَتْ إِلَيْكَ وَادْعُ إِلى
الصفحه ٤٨٤ : هَلْ مِنْ خالِقٍ غَيْرُ
اللهِ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ فَأَنَّى
الصفحه ٤٩١ : مُثْقَلَةٌ إِلى حِمْلِها لا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ
وَلَوْ كانَ ذا قُرْبى إِنَّما تُنْذِرُ الَّذِينَ
الصفحه ٥١٨ : السجدة
طرف الآية
(إِنِّي ذاهِبٌ إِلى
رَبِّي)
٣٧ / ٩٩
٣٢
الصفحه ٦٦ : ، فإنّ تلك أدلّ
على قدرة الخالق حيث أخرج الجواهر ، والأعراض من العدم إلى الوجود ، وأما الثانية
فليس فيها
الصفحه ٧٠ :
والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر (خَيْرٌ عِنْدَ
رَبِّكَ ثَواباً) مما يفتخر به الكفار (وَخَيْرٌ
الصفحه ٧٧ :
بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفى (٧) اللهُ لا إِلهَ
إِلاَّ هُوَ لَهُ الْأَسْماءُ الْحُسْنى
الصفحه ٨٢ : وجنده.
٢٦ ـ (وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي) وسهل عليّ ما أمرتني به من تبليغ الرسالة إلى فرعون ،
واشرح لي صدري
الصفحه ٨٤ :
(إِذْ تَمْشِي
أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى مَنْ يَكْفُلُهُ فَرَجَعْناكَ إِلى
أُمِّكَ
الصفحه ٩٢ : إلى معنى الجنسية لا
إلى معنى العدد ، فلو جمع لخيّل أنّ المقصود هو العدد ألا ترى إلى قوله (وَلا