الصفحه ٩٤ :
(٧٦) وَلَقَدْ أَوْحَيْنا إِلى مُوسى أَنْ
أَسْرِ بِعِبادِي فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقاً فِي الْبَحْرِ
الصفحه ٩٩ : تُخْلَفَهُ وَانْظُرْ إِلى إِلهِكَ الَّذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ
عاكِفاً لَنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ لَنَنْسِفَنَّهُ فِي
الصفحه ١٠٢ : مُؤْمِنٌ فَلا يَخافُ ظُلْماً وَلا هَضْماً)
(١١٢)
إلى صوبه لا
يعدلون عنه (لا عِوَجَ لَهُ) أي لا يعوجّ له
الصفحه ١٠٣ : مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضى إِلَيْكَ
وَحْيُهُ وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْماً (١١٤) وَلَقَدْ عَهِدْنا
إِلى
الصفحه ١١٨ :
(وَمَنْ يَقُلْ
مِنْهُمْ إِنِّي إِلهٌ مِنْ دُونِهِ فَذلِكَ نَجْزِيهِ جَهَنَّمَ كَذلِكَ نَجْزِي
الصفحه ١٢٥ :
تُوَلُّوا مُدْبِرِينَ) بعد ذهابكم عنها إلى عيدكم ، قال ذلك سرّا من قومه فسمعه
رجل واحد فعرّض بقوله إني سقيم
الصفحه ١٦٥ : ) لِكُلِّ أُمَّةٍ
جَعَلْنا مَنْسَكاً هُمْ ناسِكُوهُ فَلا يُنازِعُنَّكَ فِي الْأَمْرِ وَادْعُ إِلى
رَبِّكَ
الصفحه ١٨٥ : خَيْرٌ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ (٧٢)
وَإِنَّكَ
لَتَدْعُوهُمْ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ (٧٣)
وَإِنَّ
الصفحه ١٩٣ : لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ)
(١١٦)
١١١ ـ (إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِما
الصفحه ٢١٧ : ، ويخافون حال من الضمير في تلهيهم ، أو
صفة أخرى لرجال (تَتَقَلَّبُ فِيهِ
الْقُلُوبُ) ببلوغها إلى الحناجر
الصفحه ٢٤٠ :
مَحْجُوراً (٢٢) وَقَدِمْنا إِلى ما
عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْناهُ هَباءً مَنْثُوراً (٢٣)
أَصْحابُ
الصفحه ٢٤٤ :
(الَّذِينَ
يُحْشَرُونَ عَلى وُجُوهِهِمْ إِلى جَهَنَّمَ أُوْلئِكَ شَرٌّ مَكاناً وَأَضَلُّ
سَبِيلاً
الصفحه ٢٥١ : إِلاَّ مَنْ شاءَ أَنْ يَتَّخِذَ إِلى رَبِّهِ
سَبِيلاً)
(٥٧)
(مَحْجُوراً) وسترا ممنوعا عن الأعين كقوله
الصفحه ٢٥٧ :
(وَمَنْ تابَ وَعَمِلَ
صالِحاً فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللهِ مَتاباً (٧١)
وَالَّذِينَ
لا
الصفحه ٢٧٣ : ء : هو من المقلوب أي فإني عدوّ لهم (٣) ، وفي قوله عدوّ لي دون لكم زيادة نصح ليكون أدعى لهم إلى
القبول