الصفحه ٤٦ :
كَلِماتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنا بِمِثْلِهِ مَدَداً
(١٠٩)
قُلْ إِنَّما أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحى إِلَيَّ
الصفحه ٨١ :
(قالَ خُذْها وَلا
تَخَفْ سَنُعِيدُها سِيرَتَهَا الْأُولى (٢١) وَاضْمُمْ يَدَكَ
إِلى جَناحِكَ
الصفحه ١٤٩ :
وَهُدُوا
إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ وَهُدُوا إِلى صِراطِ الْحَمِيدِ (٢٤) إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ١٥٤ : فَإِنَّها مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ (٣٢)
لَكُمْ
فِيها مَنافِعُ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى ثُمَّ مَحِلُّها إِلَى
الصفحه ٣٤٣ :
الظَّالِمِينَ (٤٠) وَجَعَلْناهُمْ
أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيامَةِ لا يُنْصَرُونَ)
(٤١
الصفحه ٣٥٢ :
(وَرَبُّكَ يَعْلَمُ
ما تُكِنُّ صُدُورُهُمْ وَما يُعْلِنُونَ (٦٩) وَهُوَ اللهُ لا
إِلهَ إِلاَّ
الصفحه ٣٥٨ : إِلى مَعادٍ قُلْ رَبِّي أَعْلَمُ مَنْ جاءَ
بِالْهُدى وَمَنْ هُوَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ)
(٨٥)
سمعت بذكرها
الصفحه ٨٣ : أُخْرى (٣٧) إِذْ أَوْحَيْنا
إِلى أُمِّكَ ما يُوحى (٣٨) أَنِ اقْذِفِيهِ فِي
التَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فِي
الصفحه ٨٥ : )
اذْهَبا
إِلى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغى (٤٣) فَقُولا لَهُ
قَوْلاً لَيِّناً لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشى
الصفحه ١٤٣ : لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحامِ ما نَشاءُ إِلى أَجَلٍ
مُسَمًّى ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلاً ثُمَّ
الصفحه ٢٤٧ : بَلْ
هُمْ أَضَلُّ سَبِيلاً(٤٤) أَلَمْ تَرَ إِلى
رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ وَلَوْ شاءَ لَجَعَلَهُ
الصفحه ٢٧١ : مَعِي رَبِّي سَيَهْدِينِ (٦٢) فَأَوْحَيْنا إِلى
مُوسى أَنِ اضْرِبْ بِعَصاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكانَ
الصفحه ٣٠٦ : (٢٨) قالَتْ يا أَيُّهَا
الْمَلَأُ إِنِّي أُلْقِيَ إِلَيَّ كِتابٌ كَرِيمٌ (٢٩)
إِنَّهُ
مِنْ سُلَيْمانَ
الصفحه ٣٥٧ : إليه أن مر الأرض بما شئت فإنها مطيعة لك
، فقال : يا بني إسرائيل إنّ الله بعثني إلى قارون كما بعثني إلى
الصفحه ٣٨١ : فَلَمَّا
نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ إِذا هُمْ يُشْرِكُونَ (٦٥)
لِيَكْفُرُوا
بِما آتَيْناهُمْ