الصفحه ٣٩٤ : )
المأمور أو عن
الدين (١) (فِطْرَتَ اللهِ) أي الزموا فطرة دين (٢) الله ، والفطرة الخلقة ، ألا ترى إلى قوله
الصفحه ٤١٤ : ، وقد انضم إلى ذلك قوله هو ، وقوله مولود ، والسبب في ذلك أنّ الخطاب
للمؤمنين وعلّيتهم قبض آباؤهم على
الصفحه ٤١٥ :
لم يكن له طريق إلى معرفتهما كان من (١) معرفة ما عداهما أبعد ، وأما المنجّم الذي يخبر بوقت الغيث
الصفحه ٢٢٠ :
تسبيح من في السماوات والأرض وما يطير بينهما ودعاءهم له وتسخير السحاب إلى آخر ما
ذكر فهي براهين لائحة على
الصفحه ٢٨٧ : عارفا ، بعدة لغات فإذا
كلّم بلغته التي نشأ عليها لم يكن قلبه (١) إلّا إلى معاني الكلام ، وإن كلّم بغيرها
الصفحه ٣٦٧ : ، وإنما
هو إخبار على حياله بالإعادة بعد الموت كما وقع النظر في قوله كيف بدأ الخلق ، ثم
الله ينشىء النشأة
الصفحه ٥٢٢ : .
٢٠ / ١٢١
أن النظر غير
الممدود معفو عنه.
٢٠ / ١٣١
سورة الأنبياء
أن
الصفحه ٢٩٩ : الإبصار لها وهو في الحقيقة
لمتأمليها لملابستهم إياها بالنظر والتفكّر فيها ، أو جعلت كأنها تبصر فتهدي
الصفحه ٣٩٣ : ، واهتمامه بأسبابه ، فإنّ من اهتم
بالشيء عقد عليه طرفه ، وسدّد إليه نظره ، وقوّم له وجهه (حَنِيفاً) حال عن
الصفحه ٢٢١ :
(لَقَدْ أَنْزَلْنا
آياتٍ مُبَيِّناتٍ وَاللهُ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ (٤٦
الصفحه ١٩٠ : كَلِمَةٌ هُوَ قائِلُها وَمِنْ وَرائِهِمْ
بَرْزَخٌ إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ)
(١٠٠)
٩٦ ـ (ادْفَعْ بِالَّتِي
الصفحه ٧٢ :
(فَلا تَعْجَلْ
عَلَيْهِمْ إِنَّما نَعُدُّ لَهُمْ عَدًّا (٨٤) يَوْمَ نَحْشُرُ
الْمُتَّقِينَ إِلَى
الصفحه ١٣٩ :
(قُلْ إِنَّما يُوحى
إِلَيَّ أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ (١٠٨
الصفحه ٢٦٩ :
قالُوا
لا ضَيْرَ إِنَّا إِلى رَبِّنا مُنْقَلِبُونَ
(٥٠)
إِنَّا نَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لَنا
الصفحه ٤١٠ : ءَنا
أَوَلَوْ كانَ الشَّيْطانُ يَدْعُوهُمْ إِلى عَذابِ السَّعِيرِ (٢١) وَمَنْ يُسْلِمْ
وَجْهَهُ إِلَى