الصفحه ١٧٠ :
المؤمنون ، ثلاثا ، أنا حرام على كل بخيل مراء) (٢) لأنه بالرياء أبطل العبادات البدنية وليس له عبادة مالية
الصفحه ٢٨٢ : ، روي أنّ
عاقرها قال : لا أعقرها حتى ترضوا أجمعين ، فكانوا يدخلون على المرأة في خدرها
فيقولون : أترضين
الصفحه ٣٠٨ : ء والوصائف وأخبر بما في الحقّ واثقب الدّرّة ثقبا
واسلك في الخرزة خيطا ، ثم قالت للمنذر إن نظر إليك نظر غضبان
الصفحه ١٢٦ : فَسْئَلُوهُمْ إِنْ كانُوا يَنْطِقُونَ (٦٣)
فَرَجَعُوا
إِلى أَنْفُسِهِمْ فَقالُوا إِنَّكُمْ أَنْتُمُ
الصفحه ٣٠٥ : الْخَبْءَ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَيَعْلَمُ ما
تُخْفُونَ وَما تُعْلِنُونَ (٢٥) اللهُ لا إِلهَ إِلاَّ
الصفحه ٦٢ : من خصاله (وَكانَ رَسُولاً) إلى جرهم (٤) (نَبِيًّا) مخبرا منذرا.
٥٥ ـ (وَكانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ
الصفحه ١١٧ :
(وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ أَنَا
الصفحه ٢٦٥ : إليه النظر الصحيح نفعكم هذا
الجواب وإلا لم ينفع ، والإيقان العلم الذي يستفاد بالاستدلال ولذا لا يقال
الصفحه ٢٦٦ : حَوْلَهُ إِنَّ هذا لَساحِرٌ عَلِيمٌ)
(٣٤)
موسى إلى مثل قوله
الأول ، فجننه فرعون زاعما أنه حائد عن الجواب
الصفحه ٣٣٢ :
(فَرَدَدْناهُ إِلى
أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُها وَلا تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللهِ
الصفحه ٣٧٢ :
(وَإِلى مَدْيَنَ
أَخاهُمْ شُعَيْباً فَقالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ وَارْجُوا الْيَوْمَ
الْآخِرَ
الصفحه ٤٣٢ : ) مالت عن سننها ومستوى نظرها حيرة ، أو عدلت عن كلّ شيء فلم
تلتفت إلّا إلى عدوّها لشدة الروع (وَبَلَغَتِ
الصفحه ٥٨ : اليوم في الدنيا
بظلمهم أنفسهم حيث تركوا الاستماع والنظر حين يجدي عليهم ، ووضعوا العبادة في غير
موضعها
الصفحه ٩٨ : والوقف مكي ، وافقه أبو عمرو ونافع في
الوصل ، وغيرهم بلا ياء ، أي ما دعاك إلى ألا تتبعني لوجود التعلّق بين
الصفحه ٢٨٩ : نَحْنُ
مُنْظَرُونَ) يسألون النّظرة والإمهال طرفة عين فلا يجابون إليها.
٢٠٤ ـ (أَفَبِعَذابِنا