الصفحه ٣٢١ : بِأَيْدِيكُمْ إِلَى
التَّهْلُكَةِ) (١) أو ضمّن معنى فعل يتعدّى باللام نحو دنا لكم ، وأزف لكم ،
ومعناه تبعكم
الصفحه ٣٢٤ : ، آتوه غيرهم وأصله آتيوه (داخِرِينَ) حال أي صاغرين ، ومعنى الإتيان حضورهم الموقف ورجوعهم إلى
أمره تعالى
الصفحه ٣٢٥ : بقول لا إله إلا الله عند الجمهور (فَلَهُ خَيْرٌ مِنْها) أي فله خير حاصل من جهتها أي بسببها (٣) وهو
الصفحه ٣٢٦ : اهتدائه راجعة إليه لا إليّ (وَمَنْ ضَلَّ فَقُلْ إِنَّما أَنَا مِنَ
الْمُنْذِرِينَ) أي ومن ضلّ ولم يتبعني
الصفحه ٣٣٤ : ءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى
الْمَدِينَةِ) هو مؤمن آل فرعون وكان ابن عمّ فرعون (يَسْعى) صفة لرجل ، أو حال من رجل
الصفحه ٣٣٧ : كبراهما كانت تسمى صفراء
والصغرى صفيراء ، وصفراء هي التي ذهبت به ، وطلبت إلى أبيها أن يستأجره ، وهي التي
الصفحه ٣٤٥ : ) من الكفر والظّلم ، ولما كانت أكثر الأعمال تزاول بالأيدي
نسبت الأعمال إلى الأيدي وإن كانت من أعمال
الصفحه ٣٥١ : ، دعاهم
إلى الإسلام فخالفوه وقتلوه (الأعلام ٤ / ٢٢٧).
الصفحه ٣٦١ : وأتم منه.
(٣) البقرة ، ٢ /
٢١٤. آل عمران ، ٣ / ١٤٢.
(٤) ليس في (ظ) و (ز)
هذا.
(٥) في
الصفحه ٣٦٢ : بِي ما لَيْسَ لَكَ
بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُما إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ
الصفحه ٣٦٥ : المصابرة تسلية لنبينا عليهالسلام ، فكان ذكر الألف أفخم وأوصل إلى الغرض ، وجيء بالمميز
أولا ثم (٢) بالسنة
الصفحه ٣٦٦ : عليه أن يصدّق ولا يكذّب.
وهذه الآية
والآيات التي بعدها إلى قوله : (فَما كانَ جَوابَ
قَوْمِهِ) محتملة
الصفحه ٣٦٨ : إلى الإيمان (إِلَّا أَنْ قالُوا اقْتُلُوهُ أَوْ
حَرِّقُوهُ) قال بعضهم لبعض ، أو قاله واحد منهم وكان
الصفحه ٣٧١ :
مِنَ الْغابِرِينَ) الباقين في العذاب.
ثم أخبر عن مسير
الملائكة إلى لوط بعد مفارقتهم إبراهيم بقوله
الصفحه ٣٧٦ : ) أي أنزلناه مصدقا لسائر الكتب السماوية ، أو كما أنزلنا
الكتب إلى من قبلك أنزلنا إليك الكتاب