الصفحه ٢٣٢ : الإنزال ، ألا ترى إلى قوله : (وَقُرْآناً فَرَقْناهُ لِتَقْرَأَهُ
عَلَى النَّاسِ عَلى مُكْثٍ
الصفحه ٢٣٩ : ، ٣٧ /
١٦٤.
(٢) إلى هنا ينتهي الارتباك
في (أ) ويستقيم ترقيم الصفحات.
(٣) في (ز) الكبر.
الصفحه ٢٤٥ : ، يعني أنّ قريشا مرّوا مرارا
كثيرة في متاجرهم إلى الشام على تلك القرية التي أهلكت بالحجارة من السما
الصفحه ٢٥٦ : عدوان ينتهي نسبه إلى مضر ،
شاعر ، حكيم ، شجاع جاهلي. مات نحو ٢٢ ق. ه (الأعلام ٢ / ١٧٣).
الصفحه ٢٥٩ :
ما يصنع بكم ربي لو لا دعاؤه إياكم إلى الإسلام ، أو لو لا عبادتكم له ، أي أنه
خلقكم لعبادته كقوله
الصفحه ٢٦٧ : عنه
ذكر دعوى الإلهية ، وحطّ عن منكبيه كبرياء الربوبية ، وارتعدت فرائصه خوفا ، طفق
يؤامر قومه الذين هم
الصفحه ٢٧٢ : المغرقين (مُؤْمِنِينَ) قالوا لم يؤمن منهم إلا آسية وحزقيل مؤمن آل فرعون ومريم
التي دلّت موسى على قبر يوسف
الصفحه ٢٩١ : منهم ومن غيرهم ، والتوكّل تفويض الرجل أمره إلى من يملك أمره ويقدر
على نفعه وضرّه ، وقالوا : المتوكّل من
الصفحه ٢٩٣ : (الأعلام ٨ / ٩٣).
(٥) سليمان بن عبد
الملك بن مروان ، أبو أيوب الخليفة الأموي ، كان عاقلا فصيحا طموحا إلى
الصفحه ٢٩٥ : وَكِتابٍ
مُبِينٍ) أي وآيات كتاب مبين ، وتلك إشارة إلى آيات السورة ،
والكتاب المبين : اللوح ، وإبانته أنه قد
الصفحه ٢٩٦ :
لِأَهْلِهِ) لزوجته ومن معه عند مسيره من مدين إلى
__________________
(١) ليس في (ز) فيهم.
(٢) فاطر ، ٣٥ / ٨.
الصفحه ٢٩٧ : والشأن أنا الله مبتدأ وخبر ، والعزيز
الحكيم صفتان للخبر ، أو يرجع إلى ما دلّ عليه ما قبله أي إنّ مكلّمك
الصفحه ٣٠٠ : واعترافا بمكانها ، ودعاء للناس
إلى التصديق بذكر المعجزة التي هي علم منطق الطير ، والمنطق كلّ ما يصوّت به من
الصفحه ٣٠٣ : عليهالسلام لما حجّ خرج إلى اليمن فوافى صنعاء وقت الزوال ، فنزل
ليصلي فلم يجد الماء ، وكان الهدهد قناقنه
الصفحه ٣١٧ : ءً) مطرا (فَأَنْبَتْنا) صرف الكلام عن الغيبة إلى التكلّم تأكيدا لمعنى اختصاص
الفعل بذاته وإيذانا بأنّ إنبات