الصفحه ١٦٧ : ، وهذا من
أبلغ ما أنزل في تجهيل قريش حيث وصفوا بالإلهية التي تقتضي الاقتدار على المقدورات
كلّها والإحاطة
الصفحه ١٦٩ : (٥).
__________________
(١) لم أصل إلى أصله.
(٢) في (ز) وعدم
الزاد والراحلة.
(٣) كنز العمال ٩ /
٢٦٤٦٦ ، ٢٧٢٠٧.
(٤) زاد في
الصفحه ١٧٢ : وعهدا ، ومنه قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ
يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى أَهْلِها) (٢) وإنما
الصفحه ١٧٤ : ) بتقدير يسلمون معه من المضرّة ويصلون إلى المنفعة ، أو
بمقدار ما علمنا من حاجاتهم (فَأَسْكَنَّاهُ فِي
الصفحه ١٩٢ : أَخْرِجْنا مِنْها) (١) من النار (فَإِنْ عُدْنا) إلى الكفر والتكذيب (فَإِنَّا ظالِمُونَ) لأنفسنا.
١٠٨
الصفحه ١٩٨ : والمبتدأ فشهادة
أحدهم ، وغيرهم بالنصب لأنه في حكم المصدر بالإضافة إلى المصدر ، والعامل فيه
المصدر الذي هو
الصفحه ١٩٩ : واللغات
ولد في إحدى جهات غرناطة عام ٦٥٤ ه وتنقل إلى أن أقام في القاهرة وتوفي فيها بعد
أن كف بصره عام ٧٤٥
الصفحه ٢٠٠ : الله لا بحمدك (٤) (عُصْبَةٌ) جماعة من العشرة إلى الأربعين ، واعصوصبوا اجتمعوا ، وهم
عبد الله بن أبي رأس
الصفحه ٢٠٢ : عظيم.
__________________
(١) في (ز) فيسكت ولا
يشيع ما سمعه بإخوانه.
(٢) آل عمران ، ٣ /
١٦٧.
الصفحه ٢٠٣ : لأنّ النبيّ مبعوث إلى الكفارّ
ليدعوهم ، فيجب أن لا يكون معه ما ينفّرهم عنه والكفر غير منفّر عندهم
الصفحه ٢٠٥ :
النبيّ صلىاللهعليهوسلم على أبي بكر قال : بلى أحبّ أن يغفر الله لي وردّ إلى مسطح
نفقته.
٢٣ ـ (إِنَّ
الصفحه ٢٠٧ : تلجّوا في تسهيل الحجاب ولا
تقفوا على الأبواب ، لأنّ هذا مما يجلب الكراهة ، فإذا نهي عن ذلك لأدائه إلى
الصفحه ٢١٢ : ، صحابي قرشي ، من المعمرين أسلم
يوم فتح مكة ، انتقل إلى المدينة ومات بها عام ٥٤ ه (الأعلام ٢ / ٢٨٩
الصفحه ٢١٣ : يكرههنّ على البغاء وضرب عليهنّ
الضرائب ، فشكت اثنتان منهنّ إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام ، فنزلت
الصفحه ٢١٥ : (وَيَضْرِبُ اللهُ
الْأَمْثالَ لِلنَّاسِ) تقريبا إلى أفهامهم ليعتبروا فيؤمنوا (وَاللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ