الصفحه ٨٨ : ء ، ويخرجهم إلى المحشر ، عدّد الله عليهم
ما علق بالأرض من مرافقهم حيث جعلها لهم فراشا ومهادا يتقلبون عليها
الصفحه ٨٩ : ، وغيرهم بالضم ، وهو نعت
لمكانا أي منصفا بيننا وبينك ، وهو من الاستواء لأنّ المسافة من الوسط إلى الطرفين
الصفحه ٩١ : (يُخَيَّلُ) وبالتاء ابن ذكوان (إِلَيْهِ) إلى موسى (مِنْ سِحْرِهِمْ
أَنَّها تَسْعى) رفع بدل اشتمال من الضمير
الصفحه ٩٣ :
الدَّرَجاتُ الْعُلى) جمع العليا.
__________________
(١) التوبة ، ٩ / ٦١.
(٢) لم أصل إلى أصله.
(٣) زاد
الصفحه ١٠٠ : لأنها أبدا يستقصر إليها عمر الدنيا
ويتقالّ لبث أهلها فيها بالقياس إلى لبثهم في الآخرة. وقد رجّح الله قول
الصفحه ١٠٨ : فهي مفتقرة إلى شهادته على صحة ما فيها.
١٣٤ ـ (وَلَوْ أَنَّا أَهْلَكْناهُمْ بِعَذابٍ
مِنْ قَبْلِهِ
الصفحه ١٠٩ : ) مبتدأ وخبر ومحلهما نصب (الصِّراطِ السَّوِيِ) المستقيم (وَمَنِ اهْتَدى) إلى النعيم المقيم. قال رسول الله
الصفحه ١١٠ : لقلة ما بقي بالإضافة إلى ما مضى ، ولأنّ كلّ آت
قريب (وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ) عن حسابهم وعما يفعل بهم ثمّ
الصفحه ١١٢ : جَعَلْناهُمْ
جَسَداً لا يَأْكُلُونَ الطَّعامَ وَما كانُوا خالِدِينَ)
(٨)
مفترى من عنده ،
ثم إلى أنه قول شاعر
الصفحه ١١٦ : لم فعلتم في كلّ شيء فعلوه ، وقيل وهم يسألون
يرجع إلى المسيح والملائكة أي هم مسؤولون فكيف يكونون آلهة
الصفحه ١١٩ : ، فهو بيان لما أبهم ثمّ (لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ) ليهتدوا بها إلى البلاد المقصودة.
٣٢ ـ (وَجَعَلْنَا
الصفحه ١٣٢ : واكشف عنه الضّرّ الذي مسّه ، عن أنس رضي الله عنه : أخبر عن ضعفه حين لم
يقدر على النهوض إلى الصلاة ولم
الصفحه ١٥٢ : وعتاق الرقيق الخروج (٣) من ذلّ العبودية إلى كرم الحرية ، أو لأنه أعتق من الغرق
لأنه رفع زمن الطوفان ، أو
الصفحه ١٥٨ : صلىاللهعليهوسلم (وَلِلَّهِ عاقِبَةُ
الْأُمُورِ) أي مرجعها إلى حكمه وتقديره ، وفيه تأكيد لما وعده من
إظهار أوليائه
الصفحه ١٥٩ : تَعُدُّونَ (٤٧) وَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ أَمْلَيْتُ لَها وَهِيَ ظالِمَةٌ ثُمَّ أَخَذْتُها وَإِلَيَّ