الصفحه ١١ : ، أو قيما على سائر الكتب مصدقا لها شاهدا بصحتها (لِيُنْذِرَ) أنذر متعد إلى مفعولين كقوله (إِنَّا
الصفحه ١٢ :
كلمة ، والضمير في كبرت يرجع إلى قولهم اتخذ الله ولدا ، وسميت كلمة كما يسمون
القصيدة بها (تَخْرُجُ مِنْ
الصفحه ١٤ : ، والفرار بالدين إلى
بعض الغيران (٤) ، وجسّرناهم على القيام بكلمة الحقّ والتظاهر بالإسلام (إِذْ قامُوا) بين
الصفحه ١٦ :
الله وأسلموا له وجوههم فأرشدهم إلى نيل تلك الكرامة السنية (وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ
وَلِيًّا
الصفحه ٢٣ : السابقين إلى الإسلام وهو أول من
أظهر إسلامه ، شهد المشاهد كلها ، مات سنة ٣٧ ه (الأعلام ٢ / ٣٠١).
(٢) في
الصفحه ٢٨ : عُقْباً) أي لأوليائه ، أو هنالك إشارة إلى الآخرة أي في تلك الدار
الولاية لله كقوله (لِمَنِ الْمُلْكُ
الصفحه ٢٩ : الصلوات الخمس
، أو سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر (خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَواباً) جزا
الصفحه ٣٣ : يبتغي
علم الناس إلى علمه عسى أن يصيب كلمة تدلّه على هدى أو تردّه عن ردى ، فقال : إن
كان في عبادك من هو
الصفحه ٥٩ : : (أوحى إلى إبراهيم : إنك
خليلي حسّن خلقك ولو مع الكفار تدخل مداخل الأبرار) (٣) فطلب منه أولا العلة في
الصفحه ٦٠ : عبادته ، ولا يدفع عنه بلاء ، ولا يقضي له حاجة ، ثم ثنى بدعوته إلى
الحقّ مترفقا به متلطفا ، فلم يسمّ أباه
الصفحه ٦٥ : له ما قدّامنا وما خلفنا من الأماكن وما نحن فيها فلا
نتمالك أن ننتقل من مكان إلى مكان إلا بأمر الملك
الصفحه ٦٨ : يقول إذا أنزلنا آية فيها دلائل وبراهين أعرضوا عن التدبّر فيها إلى الافتخار
بالثروة والمال وحسن المنزل
الصفحه ٧١ : رجع
الضمير في سيكفرون ويكونون إلى المشركين ، فالمعنى ويكونون عليهم أي أعداءهم ضدّا
، أي كفرة بهم بعد
الصفحه ٨٠ : بالحركات الثلاث ، وهي الحاجة (أُخْرى) والقياس أخر وإنما قال أخرى ردا إلى الجماعة ، أو لنسق
الآي ، وكذا
الصفحه ٨٧ : ) طرقا (وَأَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ماءً) أي مطرا (فَأَخْرَجْنا بِهِ) بالماء ، نقل الكلام من الغيبة إلى لفظ