الصفحه ٤٢٣ :
(أَوَلَمْ يَرَوْا
أَنَّا نَسُوقُ الْماءَ إِلَى الْأَرْضِ الْجُرُزِ فَنُخْرِجُ بِهِ زَرْعاً
الصفحه ٤٣٠ : ميثاقهم بتبليغ الرسالة
والدعاء إلى الدين القيّم (وَمِنْكَ) خصوصا وقدّم رسول الله على نوح ومن بعده لأنّ هذا
الصفحه ٤٣٤ : عاهَدُوا اللهَ مِنْ
قَبْلُ) أي بنو حارثة من قبل الخندق ، أو من قبل نظرهم إلى الأحزاب
(لا يُوَلُّونَ
الصفحه ٤٣٧ : ، لأنّ كلا الفريقين مسوق إلى عاقبته من الثواب
والعقاب ، فكأنهما استويا في طلبها والسعي في تحصيلها.
٢٥
الصفحه ٤٤٩ : المهر لغيرك وإن لم يسمّه أو نفاه. عدل عن الخطاب
إلى الغيبة في قوله للنبي (٧) ، إن أراد النبي ، ثم رجع
الصفحه ٤٥٦ : يؤلّفون من أخبار السوء لنأمرنّك بأن
تفعل الأفعال التي تسوءهم ، ثم بأن تضطّرهم إلى طلب الجلاء عن المدينة
الصفحه ٤٦٧ : وإنسان من آل داود قائم يصلي.
١٤ ـ (فَلَمَّا قَضَيْنا عَلَيْهِ الْمَوْتَ) أي على سليمان (ما دَلَّهُمْ
الصفحه ٤٦٩ : مسالكهم حتى لا تخفى عليهم (٣) ، وهي أربعة آلاف وسبعمائة قرية متصلة من سبإ إلى الشام (وَقَدَّرْنا فِيهَا
الصفحه ٤٧٠ : أو لبني آدم ، وقلل
المؤمنين بقوله (إِلَّا فَرِيقاً مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ) لقلّتهم بالإضافة إلى الكفار
الصفحه ٤٧٣ : بَعْضُهُمْ إِلى
بَعْضٍ الْقَوْلَ يَقُولُ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لَوْ
لا أَنْتُمْ
الصفحه ٤٧٥ : من قومه من التكذيب والكفر بما جاء به ، وأنه
لم يرسل قطّ إلى أهل قرية من نذير إلا قالوا له مثل ما قال
الصفحه ٤٩٥ : (الَّذِينَ
اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا) وهم أمته من الصحابة والتابعين وتابعيهم ومن بعدهم إلى يوم
القيامة ، لأنّ
الصفحه ٥٠٧ :
(وَنَبْلُوكُمْ
بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً)
٢١ / ٣٥
٢٠ / ٤٠
(هَلْ لَكَ إِلى
أَنْ
الصفحه ٥١٥ :
(وَاضْمُمْ يَدَكَ
إِلى جَناحِكَ)
٢٠ / ٢٢
٢٨ / ٣٢
(أُولئِكَ لَهُمْ
عُقْبَى الدَّارِ
الصفحه ٥٢٤ :
إشارة إلى الربا
الحلال وهو ما يعطى من الهدية ليؤخذ أكثر منه.
٣٠ / ٣٩