الصفحه ٣٦٣ : معصية الخالق (إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ) مرجع من آمن منكم ومن أشرك (فَأُنَبِّئُكُمْ بِما
كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ
الصفحه ٣٦٤ : وَلَيُسْئَلُنَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ
عَمَّا كانُوا يَفْتَرُونَ (١٣) وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
نُوحاً إِلى قَوْمِهِ
الصفحه ٣٧٣ : هذه الغاية من الوهن
، وقيل معنى الآية مثل المشرك الذي يعبد الوثن بالقياس إلى المؤمن الذي يعبد الله
مثل
الصفحه ٣٧٩ : للإقامة ، وثوي غير متعد فإذا تعدى بزيادة الهمزة لم يجاوز
مفعولا واحدا ، والوجه في تعديته إلى ضمير المؤمنين
الصفحه ٣٨٢ : أجلنا ولوجهنا خالصا (لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنا) سبلنا أبو عمرو ، أي لنزيدينّهم هداية إلى سبل الخير
الصفحه ٣٨٥ : صلىاللهعليهوسلم فقال عليهالسلام : (زد في الخطر وأبعد في الأجل) فجعلاها مائة قلوص إلى تسع
سنين ، ومات أبيّ من جرح
الصفحه ٣٨٧ : )
الحساب والثواب
والعقاب ، ألا ترى إلى قوله : (أَفَحَسِبْتُمْ
أَنَّما خَلَقْناكُمْ عَبَثاً وَأَنَّكُمْ
الصفحه ٣٨٩ : صلىاللهعليهوسلم قال : (من قرأ فسبحان الله حين تمسون إلى الثلاث وآخر سورة
والصافات دبر كلّ صلاة كتب له من الحسنات
الصفحه ٣٩٦ : المخاطبين ، والمعنى المضعفون به لأنه
لا بدّ له من ضمير يرجع إلى ما الموصولة ، وقال الزّجّاج في قوله فأولئك
الصفحه ٤٠٠ : إلى معناه لأنّ معنى آثار الرحمة النبات ،
واسم النبات يقع على القليل والكثير ، لأنه مصدر سمّي به ما
الصفحه ٤٠٤ : فارس
ويقول : إن محمدا يقصّ طرفا من قصة عاد وثمود ، فأنا أحدثكم بأحاديث الأكاسرة
فيميلون إلى حديثه
الصفحه ٤٠٥ : تدبّرها متكبرا رافعا نفسه عن الإصغاء إلى القرآن (كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْها) يشبّه حاله في ذلك حال من لم
الصفحه ٤٠٦ : استوجبوا عندكم العبادة (بَلِ الظَّالِمُونَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) أضرب عن تبكيتهم إلى التسجيل عليهم بالتورّط
الصفحه ٤١٩ : تصديق رسلك ، أو كنّا عميا وصمّا فأبصرنا وسمعنا (فَارْجِعْنا) إلى الدنيا (نَعْمَلْ صالِحاً) أي الإيمان
الصفحه ٤٢١ : أن يصلوا إلى
الآخرة ، وعن الداراني : العذاب الأدنى الخذلان ، والعذاب الأكبر الخلود في
النيران. وقيل