الصفحه ٢٣٨ : الْكِتابِ
قَدْ جاءَكُمْ رَسُولُنا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلى فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ) إلى قوله : (فَقَدْ جاءَكُمْ
الصفحه ٢٤١ : أَتَّخِذْ
فُلاناً خَلِيلاً)
(٢٨)
إلى الحور مقيلا
على طريق التشبيه ، وروي أنه يفرغ من الحساب في نصف ذلك
الصفحه ٢٤٢ : هادِياً وَنَصِيراً) أي كذلك كان كلّ نبيّ قبلك مبتلى بعداوة قومه ، وكفاك بي
هاديا إلى طريق قهرهم والانتصار
الصفحه ٢٥٤ : بعده (٢) صفة ، والإضافة إلى الرحمن للتخصيص والتفضيل. وصف أولياءه
بعد ما وصف أعداءه (عَلَى الْأَرْضِ
الصفحه ٢٥٥ : قائمين ، ثم عقبه بذكر دعوتهم
هذه إيذانا بأنهم مع اجتهادهم خائفون مبتهلون متضرعون إلى الله في صرف العقاب
الصفحه ٢٥٨ : ذرياتنا (قُرَّةَ أَعْيُنٍ) وإنما نكّر لأجل تنكير القرة لأنّ المضاف لا سبيل إلى
تنكيره إلا بتنكير المضاف
الصفحه ٢٦٢ : صَدْرِي
وَلا يَنْطَلِقُ لِسانِي فَأَرْسِلْ إِلى هارُونَ (١٣) وَلَهُمْ عَلَيَّ
ذَنْبٌ فَأَخافُ أَنْ
الصفحه ٢٦٣ : ، أو هما خبران أي سامعون ،
والاستماع في غير الاصغاء للسماع ، يقال استمع (١) إلى حديثه أي أصغى إليه
الصفحه ٢٧٠ : ، فإذا خرج علينا خارج
سارعنا إلى حسم فساده ، وهذه معاذير اعتذر بها إلى أهل المدائن لئلّا يظنّ به
العجز
الصفحه ٢٨٨ : ، ففهموه وعرفوا فصاحته ، وأنه معجز
، وانضم إلى ذلك اتفاق علماء أهل الكتاب قبله على أنّ البشارة بإنزاله
الصفحه ٣٠٤ : (تَمْلِكُهُمْ) راجع إلى سبأ على تأويل القوم ، أو أهل المدينة (وَأُوتِيَتْ) حال ، وقد مقدرة (مِنْ كُلِّ شَيْ
الصفحه ٣١٢ : العلم بما علمناه ، أو عن
التقدّم إلى الإسلام عبادة الشمس ونشؤها بين أظهر الكفرة ، ثم بين نشأها بين
الصفحه ٣١٩ : إثباته الذي الطريق إلى علمه
مسلوك فضلا أن يعرفوا وقت كونه الذي لا طريق إلى معرفته ، ويجوز أن يكون أدرك
الصفحه ٣٣٣ : (فَقَضى عَلَيْهِ) فقتله (قالَ هذا) إشارة إلى القتل الحاصل بغير قصد (مِنْ عَمَلِ الشَّيْطانِ) وإنما جعل قتل
الصفحه ٣٣٨ : (ذلِكَ) مبتدأ ، وهو إشارة إلى ما عاهده عليه شعيب ، والخبر (بَيْنِي وَبَيْنَكَ) يعني ذلك الذي قلته