الصفحه ١٤٤ : (٤) ، لأنه يهدي إلى المعرفة (وَلا كِتابٍ مُنِيرٍ) أي وحي ، والعلم للإنسان من أحد هذه الوجوه الثلاثة
الصفحه ١٤٥ : )
من الكفر والتكذيب
، وكنّى عنها باليد لأنّ اليد آلة الكسب (وَأَنَّ اللهَ لَيْسَ
بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ
الصفحه ١٦١ :
من جمع إلى
المعجزة الكتاب المنزّل عليه ، والنبيّ من لم ينزّل عليه كتاب وإنما أمر أن يدعو
إلى
الصفحه ١٦٤ : ) بالنبات بعد ما كانت مسودّة يابسة ، وإنما صرف إلى لفظ
المضارع ولم يقل فأصبحت ليفيد بقاء أثر المطر زمانا بعد
الصفحه ١٧٦ : رَجُلٌ بِهِ جِنَّةٌ) جنون (فَتَرَبَّصُوا بِهِ
حَتَّى حِينٍ) فانتظروا واصبروا عليه إلى زمان حتى ينجلي أمره
الصفحه ١٧٨ : أَنِ اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ أَفَلا
تَتَّقُونَ (٣٢) وَقالَ الْمَلَأُ
مِنْ
الصفحه ١٨٨ : أَتَيْناهُمْ بِالْحَقِّ وَإِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ (٩٠)
مَا
اتَّخَذَ اللهُ مِنْ وَلَدٍ وَما كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ
الصفحه ١٩٤ : )
(الْعَرْشِ الْكَرِيمِ) وصف العرش بالكرم لأنّ الرحمة تنزل منه ، أو لنسبته إلى
أكرم الأكرمين ، وقرىء شاذا برفع
الصفحه ٢٠١ : إلى الغيبة وعن الضمير إلى الظاهر ولم يقل ظننتم بأنفسكم خيرا وقلتم ليبالغ
في التوبيخ بطريق الالتفات
الصفحه ٢١٦ : بكر ، ويسند إلى أحد الظروف
الثلاثة أعني له فيها بالغدو ، ورجال مرفوع بما دلّ عليه يسبّح أي يسبّح له
الصفحه ٢٢٢ :
بَلْ أُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (٥٠)
إِنَّما
كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذا دُعُوا إِلَى اللهِ
الصفحه ٢٢٩ : ، فربما قعد منتظرا
نهاره إلى الليل ، فإن لم يجد من يؤاكله أكل ضرورة ، أو في قوم من الأنصار إذا نزل
بهم ضيف
الصفحه ٢٣١ : عليه من المخالفة عن الدّين ،
ويرجع توكيد العلم إلى توكيد الوعيد ، والمعنى أنّ جميع ما في السماوات
الصفحه ٢٣٣ : المنوطة به في الدين والدنيا ، أو
قدّره للبقاء إلى أمد معلوم.
٣ ـ (وَاتَّخَذُوا) الضمير للكافرين
الصفحه ٢٣٤ : نزلوا عن ذلك الاقتراح إلى أن يكون إنسانا معه ملك
حتى يتساندا في الإنذار والتخويف ، ثم نزلوا إلى أن يكون