الصفحه ٤٣١ : ).
(٥) تهامة : قيل
حدودها في غربيها بحر القلزم وفي شرقيها جبال متصلة من الجنوب إلى الشمال ، وطول
أرض تهامة من
الصفحه ٤٣٦ : يَنْتَظِرُ وَما بَدَّلُوا تَبْدِيلاً)
(٢٣)
عن أخباركم وعما
جرى عليكم (وَلَوْ كانُوا
فِيكُمْ) ولم يرجعوا إلى
الصفحه ٤٤٣ : تنزيه إذ الأولى أن لا يطلق ، أو
واتق الله فلا تذمّها بالنسبة إلى الكبر وأذي الزوج (وَتُخْفِي فِي
الصفحه ٤٤٥ : إلى وجوب التوقير والتعظيم
له عليهم ووجوب الشفقة والنصيحة لهم عليه لا في سائر الأحكام الثابتة بين الآبا
الصفحه ٤٥٤ : والخال لأنهما يجريان مجرى الوالدين ، وقد جاءت تسمية
العمّ أبا قال الله تعالى : (وَإِلهَ آبائِكَ
الصفحه ٤٦٦ :
اعْمَلُوا آلَ داوُدَ شُكْراً وَقَلِيلٌ مِنْ عِبادِيَ الشَّكُورُ)
(١٣)
باصطخر فارس (١) وبينهما مسيرة شهر
الصفحه ٤٧٢ : ومن هو في الضّلال المبين ، ولكن التعريض أوصل بالمجادل إلى الغرض ،
ونحوه قولك لكاذب (٣) إنّ أحدنا لكاذب
الصفحه ٤٨٥ :
(وَإِنْ يُكَذِّبُوكَ
فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ وَإِلَى اللهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ
الصفحه ٤٩٢ : يَتَزَكَّى
لِنَفْسِهِ) وهو اعتراض مؤكد لخشيتهم وإقامتهم الصلاة لأنهما من جملة
التزكي (وَإِلَى اللهِ
الصفحه ٥٠١ : يُؤَخِّرُهُمْ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى فَإِذا جاءَ أَجَلُهُمْ فَإِنَّ اللهَ
كانَ بِعِبادِهِ بَصِيراً)
(٤٥
الصفحه ١٣ : وَالرَّقِيمِ كانُوا مِنْ آياتِنا عَجَباً (٩) إِذْ أَوَى
الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقالُوا رَبَّنا آتِنا مِنْ
الصفحه ١٥ : يَعْبُدُونَ إِلاَّ اللهَ فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ
يَنْشُرْ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيُهَيِّئْ لَكُمْ
الصفحه ٢٥ : المثمرة ، يقال
حفّوه إذا أطافوا به ، وحففته بهم أي جعلتهم حافّين حوله ، وهو متعد إلى مفعول
واحد فتزيده
الصفحه ٣٠ : يكون (٥) شركاء فيها لو كانوا شركاء في الإلهية ، فنفى مشاركتهم في
الإلهية بقوله ما أشهدتّهم خلق السماوات
الصفحه ٣٧ : لذلك (فَأَقامَهُ) بيده ، أو مسحه بيده فقام واستوى ، أو نقضه وبناه ، كانت
الحال حال اضطرار وافتقار إلى