الصفحه ٣١٦ :
(فَما كانَ جَوابَ
قَوْمِهِ إِلاَّ أَنْ قالُوا أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِنْ قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ
الصفحه ٣٢٨ : مِنْهُمْ ما كانُوا
يَحْذَرُونَ (٦) وَأَوْحَيْنا إِلى
أُمِّ مُوسى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذا خِفْتِ عَلَيْهِ
الصفحه ٣٣٠ : بنت برصاء فنظرت
إلى وجهه فبرئت ، فقالت الغواة من قومه : هو الذي نحذر منه فأذن لنا في قتله ،
فهمّ بذلك
الصفحه ٣٣٩ :
العصا حتى قتلته ، وعادت إلى جنب موسى دامية ، فلما أبصرها دامية والتنين مقتولا
ارتاح لذلك ، ولما رجع إلى
الصفحه ٣٤٠ : إِلى فِرْعَوْنَ وَمَلائِهِ إِنَّهُمْ
كانُوا قَوْماً فاسِقِينَ)
(٣٢)
شاطىء الواد بدل
الاشتمال ، لأن
الصفحه ٣٤٤ : وَرَحْمَةً لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (٤٣) وَما كُنْتَ
بِجانِبِ الْغَرْبِيِّ إِذْ قَضَيْنا إِلى مُوسَى
الصفحه ٣٥٤ : رضي بها واطمأنّ ، وأما من قلبه
إلى الآخرة ويعلم أنه يتركها عن قريب فلا يفرح بها (إِنَّ اللهَ لا
الصفحه ٣٨٤ : الشام ، أو أراد أرضهم
على إنابة اللام مناب المضاف إليه ، أي في أدنى أرضهم إلى عدوّهم (وَهُمْ) أي الروم
الصفحه ٣٨٦ : ) يفيد أنّ للدنيا ظاهرا وباطنا فظاهرها ما يعرفه الجهّال من
التمتّع بزخارفها ، وباطنها أنها مجاز إلى
الصفحه ٣٩٢ : يَسِيراً) (٣) كما قالوا الله أكبر أي كبير والإعادة في نفسها عظيمة
ولكنها هوّنت بالقياس إلى الإنشاء أو هو
الصفحه ٣٩٨ : يجيء به ولا ردّ له من جهته (يَوْمَئِذٍ
يَصَّدَّعُونَ) يتصدّعون أي يتفرّقون. ثم أشار إلى غناه عنهم فقال
الصفحه ٤٠١ :
أُوتُوا الْعِلْمَ وَالْإِيمانَ لَقَدْ لَبِثْتُمْ فِي كِتابِ اللهِ إِلى يَوْمِ
الْبَعْثِ فَهذا يَوْمُ
الصفحه ٤٠٨ : مدني ، والضمير للقصة وأنث المثقال لإضافته إلى
الحبة كما قال (١) :
كما شرقت صدر
القناة من الدم.
وكان
الصفحه ٤١١ :
(نُمَتِّعُهُمْ
قَلِيلاً ثُمَّ نَضْطَرُّهُمْ إِلى عَذابٍ غَلِيظٍ (٢٤) وَلَئِنْ
سَأَلْتَهُمْ مَنْ
الصفحه ٤١٦ : بالابتداء وخبره (مِنْ رَبِّ
الْعالَمِينَ) ولا ريب فيه اعتراض لا محل له ، والضمير في فيه راجع إلى
مضمون