الصفحه ٢٠٦ : ذلك إلا لإظهار علوّ منزلة رسوله والتنبيه على
إنافة محلّه صلىاللهعليهوسلم وعلى آله.
٢٦
الصفحه ٢١٤ : وَلِيُّ الَّذِينَ
آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ) (٢) أي من الباطل إلى الحقّ ، وأضاف
الصفحه ٢١٨ : يجد
ما رجاه ، ويجد زبانية الله عنده ، يأخذونه فيعتلونه إلى جهنم ، فيسقونه الحميم
والغسّاق ، وهم الذين
الصفحه ٢٢٣ : اليمين أقسم بجهد اليمين جهدا ، فحذف الفعل وقدّم المصدر
فوضع موضعه مضافا إلى المفعول ، كقوله : (فَضَرْبَ
الصفحه ٢٣٥ : ) إِذا رَأَتْهُمْ
مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ سَمِعُوا لَها تَغَيُّظاً وَزَفِيراً)
(١٢)
به ولا يحتاج إلى
تحصيل
الصفحه ٢٣٦ : مسلسلون مقرّنون في السلاسل قرّنت
أيديهم إلى أعناقهم في الأغلال ، أو يقرن مع كلّ كافر شيطانه في سلسلة ، وفي
الصفحه ٢٤٣ : (٢) عجزهم حتى لاذوا بالمناصبة ، وفزعوا إلى المحاربة ، وبذلوا
المهج ، وما مالوا إلى الحجج (كَذلِكَ) جواب لهم
الصفحه ٢٥٢ : .
٥٨ ـ (وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لا
يَمُوتُ) اتخذ من لا يموت وكيلا لا يكلك إلى من يموت ذليلا
الصفحه ٢٦١ :
(٥) فَقَدْ
كَذَّبُوا فَسَيَأْتِيهِمْ أَنْبؤُا ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ (٦) أَوَلَمْ يَرَوْا
إِلَى
الصفحه ٢٦٤ : ذلك الجزاء.
٢١ ـ (فَفَرَرْتُ مِنْكُمْ) إلى مدين (لَمَّا خِفْتُكُمْ) أن تقتلوني ، وذلك حين قال له
الصفحه ٢٧٧ : الْعالَمِينَ (١٠٩) فَاتَّقُوا اللهَ
وَأَطِيعُونِ)
(١١٠)
١٠٢ ـ (فَلَوْ أَنَّ لَنا كَرَّةً) رجعة إلى الدنيا
الصفحه ٣٠١ : الريح
في سمعك ، فيحكى أنه مرّ بحراث فقال : لقد أوتي آل داود ملكا عظيما فألقته الريح
في أذنه ، فنزل ومشى
الصفحه ٣٠٩ : الدنيا (بَلْ أَنْتُمْ
بِهَدِيَّتِكُمْ تَفْرَحُونَ) الهدية اسم المهدى كما أنّ العطية اسم المعطى فتضاف إلى
الصفحه ٣١٠ : وغلّقت
الأبواب ووكّلت به حرسا يحفظونه ، وبعثت إلى سليمان إني قادمة إليك لأنظر ما الذي
تدعو إليه ، وشخصت
الصفحه ٣١١ : قوله (قَبْلَ أَنْ
يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ) أنك ترسل طرفك إلى شيء ، فقبل أن تردّه أبصرت العرش بين